Thursday, March 30, 2006

eSHfa .. w .. Er' 6aa ..

تتحمل المسؤولية ... باختيارك ... ام لانها نصيبك من الحياة
كل امور الدنيا ... مخير انت بها ... اعقد العزم ... او اتركها الى غيرها من الامور
قد تكون لسبب ما ... حامي الديار ... سند الجميع ... نافذة غفران الكل ... مصدقا لقرارات الاغلبية
هذه مسؤولية كبيرة ... فالجميع يريدك جزءا من حياته ... و يرغب بأن تكون فاعلا متفاعلا بها و معها
في سياق بحثي مع ذاتي ... انا و ذاتي ... اغوص بأعماقها ... و ابحث في جوهرها
اكتشفت اسرار كثيرة ... كانت تحركني ... و انا جاهلة لوجودها ... مستشعرة لها فقط
كبرت و انا مسؤولة من اخوتي ... لا يتعرض لهم احد ... لا يغلط عليهم احد ... لا يهدد امنهم بأي شيء
عندما اكون حولهم ... و معهم
كبرت و انا مسؤولة من عائلتي الاكبر ... لا يحزن احد او يتكدر خاطره ... او يزعل ... او نفسيته تتعب
و انا موجودة ... صرت اخصايئة نفسية تحت الطلب و التوصيل مجاني
احاتيهم ... و اطالع عيونهم ... راضين
خالتي ... تسميني اسم كويتي يعني مثل نك نايم هههه
تقولي انتي : اشفى و ارضى ... طقتني البوهة شهر ... سألتها ... جنها دعاية بالتلفزيون ؟؟
قالت لي المعنى ... جااان استحي ...هههههه
لي مع خالاتي حالة حب مميزة ... مع ان موقعي غير مميز ... فوقي بنات و تحتي بنات
اخر حركة رومانسية ... الوووو وينج .. ؟ لازم وينج هذي ما ادري ليش
سمعي سمعي ... طبعا انا قلت ما اسمع اغاني بس اهيا نست
الا محمد عبده
مذهلة ... ماهي بس قصة حسن ... رغم انه الحسن فيها بحد ذاته مشكلة
كل شي فيها طبيعي و مو طبيعي اجمل من الاخيلة
طيبها ... قسوة جفاها ... ضحكها ... هيبة بكاها ... روحها حدة ذكاها ... تملأك بالاسئلة
هذي اهداااااااااااااء ... تصرخ بعد قلبي من الحماس اللي يايها ... و انا كنت بلحظة خارج الوقت المتعارف عليه
قلت لها بعد ان بلعت البجوة لانه عيب كل ما قالوا لي شي رقيق بجيت هههههههههه اخاف ما يتحجون عقب
ايييييييييي عبدالرحمن بن مساعد كاتبها عني ... بس قلت لا اسمي لا تحطه استحي
ضحكت و قلت لها احبج طبعا ... انتهت المكالمة
حديثي في بداية الموضوع ... يؤكد ان من يعطي بحب ... و يستمتع بعطاءه ... دون منة او فضل
و يعطي من يستحق العطاء ... كما يحب من يقدر هذا الحب
يحاط بالمحبين ... و يكسب القلوب ... يحتاج فقط الى حنان يمدهم بالدفء ... و ابتسامة ... تجدد فيهم العهد
احب مسؤولياتي التي اخترتها او اختارتني هي ... لا يهمني الان
لي القدرة على الانصات ... كما احب ان انصت لمن يهمني باهتمام
متعتي ان ارى الراحة ترتسم على الوجوه ... او تطبع على الاصوات
لي القدرة على صياغة الكلمات لهم ... لكن الغريب
انني لا اعرف التعبير عن نفسي ... او ما بها ... الا لنفسي
نفسي فصبرا
انما الدنيا
و ان رقت
كفاح

sms ..

احيانا كثيرة ... يقلبك القدر ... و يضعك القضاء ... في مواقف اكبر منك ... و من سنين عمرك كلها حتى
هنا ... تكون ردة فعلك و تصرفاتك حياله ... تعبيرا اصدق ... عن حقيقة من تكون ؟
ينكشف من يتصنع الذوق ... و من يدعي القوة ... و يظهر كل ما خفي على غيرك ... اذا كان هناك من يراقب
كنت مع صديقاتي ... تكلمنا في كل المواضيع ... كلهن حديثات العمل ... ينبضن طموحا و امل ... و أراء مثيرة
الخلاصة ... ان وقتي كان ممتعا الى اكبر مدى
في طريقي الى البيت ... وصلني مسج ... يحمل بين حروفه اقسى عبارات و اكثر الكلمات حدة
كدت ان اصطدم بالسيارة التي امامي من سرعتي الكبيرة التي زدتها فجأة
احسست اني اختنق ... و احتاج الى صرخة كبيرة ... تعبر عن كمية الغضب التي تملكتني
انسانة .. غالية علي .. قريبة من روحي .. تتعرض لاسفل موقف .. ابشع خيانة .. و اقوى غدر
اتصل بها .. خطأ في الاتصال .. لحظات الا روحي تتصل بي .. لم اقل شيء
شهقت من البكاء .. و هي كذلك .. خفت عليها .. خوفا شديدا .. لم اعرف ماذا اقول .. كنت اتمنى ان اكون مكانها
ان اجرح جرحها .. ان انكسر بدل منها .. ان افعل اي شيء .. الا ان اراها بهذه الحالة
ان ينتهي الزمن .. على ضحكة من شفتيها .. لا دمعة حراقة من مقلتيها
عند اشارة المرور .. بدأت استوعب ان احدا ما .. يبادر في الحوار .. فبدأت اتكلم .. بانطلاق فائق
دائما يلهمني ربي .. كلمات صحيحة مناسبة .. لكن هدفي في هذه اللحظة هو قتل شخص معين .. و تقطيعه
لم اكن قوية .. لكنني كنت بكامل احساسي .. اكره ان ارى احبتي في حزن .. اشعر انني المسؤولة عن حمايتهم من الدنيا
و اشعر ان من يؤذي فيهم جزءا يسيرا خفيا .. فهو يوجه لي اكبر اهانة ممكنة
لم انم ليلتها .. كما لم تنم هي .. اكبر احلامي كان ان اسحب كل همها الان .. و اضعه بين حنايا قلبي
ليس حبا في الهم .. لا ابدا .. لكن حبا فيها .. هي .. لكن قدرتي كبشر محدودة .. لم املك الا دموعي اشاركها بها
و مشاعري الحساسة .. التي ادمتها قسوة الحياة .. و قسوت من أحبت يوما .. لم ارد في حياتي كلها الا الخير
للجميع .. لمن اعرف و لا اعرف .. لست طيبة الى هذه الدرجة .. لكنني عرفت الجرح مرة .. و لا ارغب حتى بجرح عدوي الذي لا املك
لماذا يتصرف بعض الناس ... بخبث و لؤم و دناءة ؟؟ ماذا يرتجون من افعالهم المشينة ؟؟
لماذا ينسف البعض اجمل ايامه معك ؟؟ و يهدم اروع اللوحات التي رسمتها به ؟؟
لماذا لا يقبل الاخرين بأنك لا تنوي كسر نفوسهم ابدا مهما كان ... فلا يسعوا هم الى كسرك بالمقابل ؟؟
لماذا يصر من تحب على ان تكرهه ؟؟ و انت تقاوم كل محاولاته ... فيستمر و يستمر ... حتى تتمنى انت ان تكون مت قبل ان يسقط هو
من عينيك .. التي احبته
لماذا تكون صافيا لا ترضى بالشوائب في قلبك ... و يحرص الكل على تلويثك ؟؟
لماذا لا يرحب بالصادق في الحياة ؟؟ و يهلي الجميع بالمخادع الغشاش ؟؟
لماذا لا يحترم الظالم المظلوم ... عندما يترفع المظلوم حتى عن الدعاء عليه ؟؟ أو الرد على سخافاته
لماذا عندما يكون طفلك الذي تعشق ... و جواك الذي طرت به الى عالم الحلم ... و بطلك الذي ملك حياتك ... ذلك الذي كنت تتأمل
رسومه على ورقات عمرك ... و تفاخر به امام قلبك ... و الناس جميعا
من يشوه هذه الرسوم المبهرة ... و يعبث بتفاصيلها الرائعة ... و عندما تقف امامه ... لا تملك من الامر شيئا الى ان تنادي روحه
عله يسمعك ... و لا يسمعك ... فتقترب و انت على يقين بأنك اول من سيجرحه بطرف الورق ... فتضحي لانقاذ ما تبقى
مهددا كرامتك العالية ... و كبرياءك السامي
تمسك بيده ليتوقف ... تواجهه ... عله يسترجع ذكريات منعكسة في صفاء عينيك ... تلك التي كان يرى منها روحك
صدقك
حبك
فيدير وجهه عنك ... بعد ان حرص كل الحرص على ان لا يترك نقطة في يديك ... بلا جروح و لا خدوش
هنا .. تظهر حقيقتك انت .. فتقبل بكل الحقائق الجديدة .. و ترضخ بعد ان انهكت بدنك بالمقاومة .. و اجهدت كل زاوية في عقلك
لتجد له الاعذار .. فتبتعد .. ببقايا من ذكريات سرقتها من دفترك الذي استمر بتمزيقه ... و تمزيقه
و انت تبتعد ... يصرخ ... يرميه ... يدوسه ... يجن جنونه ... بعد ان كان العاقل المفكر
يريد ان تلتفت ليجهز على اثاره ... و يخاف قلبك ان تكره ... فلا تقوى على الالتفات
كي لا تتغير تلك الصورة ... حتى لو كانت خيالا ... حلما ... وهما
لا اعتقد ... فلم يتعلق احد اعرفه باوهام او احلام ... لا اعرف الا عشاق الحقيقة ... ايا كانت الحقيقة هذه
ازمة حقيقة كانت مغيبة ... و ظهرت جلية ساطعة ... لا اخاف منها ... حتى لو قتلت فيني ما قتلت
ارى الغالية ... غارقة بالتفكير و الهواجس ... فابتسم لها ... يا ليت اللي فيج فيني ... كنت هناك
و حالتي اصعب ... فلا زلت مصدقة لكل ما قيل ... و كل ما حدث ... و ارى العاصفة التي هدأت
حالة طبيعية ... عادية ... فنحن بشر ... لكن اخطاؤنا بحق الغير تتفاوت ... كما نتفاوت كبشر
تسامحي مع نفسك ... و اغفري لها ... و تقبلي الناس بعيوبهم ... كما تتقبلين عيوب نفسك
الحياة حلوة ... رائعة ... لاننا نعرف ما نريد منها بالضبط ... فلا نلوم من يتخبط بها ... حياتي ملكي انا
انا من يقرر كيف احياها ... و انا من يحركها ... لا يتحكم في مزاجي احد ... و لن يلعب بمشاعري احد
اخطاء غيري تمسهم هم ... انا لا اتحمل الا وزر نفسي ... من يسيء لي بكلمة ... فليعرف انني اضحك
فالاساءة منه ... و تعود له ... لكنني والله لا اقبل على نفسي ان اسيء الى احد ... ليس طيبا او ضعفا
فقط لا احب صوتي يقول ابشع الكلمات ... كما ان اسلوب حديثي ينتهج شكلا مغايرا ... عندي ثروة لغوية كبيرة
سهل علي انتقاء الطف المرادفات ... و اكثرها لباقة ... كما انها اشد في توصيل المعنى نفسه
الناس قدرات ... و الله يعطي على قد النية ... على العموم
الزين يفرض نفسه ... و يسحب نفسه متى كانت الساحة غير نظيفة ... او لا تليق به
اخلصي يا روح روحي نيتك لله ... تجدين راحتك ... و سعادة قلبك ... و هدوء بالك

ألم اقل لك اني سعيدة ... فوق السعادة حتى بمراحل و اشواط ... ألم اضحك اليوم حتى ملأت بضحكي المكان كله

هذا طريقي الذي اخترت ... لا انتقص من قدر احد ... و يبقى لكل انسان قدره ... حتى يغيره صعودا او نزولا هو بقراره و جهوده

اذكري الكل بالخير ... و كوني صادقة مع نفسك ... و ستصلين الي قريبا جدا جدا

Wednesday, March 29, 2006

LE .. NarTaQeEe ..

اكتشفت ... انني ... عندما ارى الباطل باطلا ... و الحق حقا ... اكون صـــــــــــــــــــــارمة
لا احـــترم ما اراه باطلا ... و لن يجبرني احد على احترامه
مشكلة عظيمة ... في شخصيتي ... اختبرتها مؤخرا ... و كبتها لكي اعرف مدى قوة جذورها و اصالتها
هي انني ... لا اتعاطى مع من لا احترم
هؤلاء ... الغير محترمين من قبلي ... قليلون جدا جدا جدا ... استطيع ان اقول انهم شخص واحد
او اكثر بقليل ... ايضا جدا جدا جدا
اسقاط عضويتهم في نادي الاحترام ... سببه عدم احترامه لقناعات اساسية في حياة كل كائن
يحمل صفة الانسانية ... بالاضافة الى عدم احترامي انا شخصيا
الاكيد ان قراري لم يكن متسرعا ابدا ... ظالما او عاطفيا ... و لن يكون كذلك يوما ... فرصة تليها اخرى ... احسان ظن و تجاوز
حتى يكون الرأي اوضح من الوضوح ... و لانني احترم ذكائي كما احترم مصداقيتي
و لكي لا اخدع احدا ... فأسلوبي اقرب مايكون الى الثابت مع الجميع ... مما قد يشوش على ذهن البسطاء منهم
قلتها سابقا ... سأحرص على ان يدرك كل شخص حجمه الحقيقي عندي
و اعتذر ممن لا احترم ... كما أوكد على انني الغيهم من حياتي ... فلا مكان الا لاقصى معاني الاحترام
و ارقى تعاريف الصدق ... و اسمى قيم الحياة
هذه انا ... لست مثالية ... لكنني احترم ذاتي ... كما اهوى المثل العليا
هذه اساسيات حياتي البسيطة ... فكيف لا اقصي من يعتنق عكسها
و أنئ بروحي عنهم
اتمنى ان يفهم اللبيب ... فالموضوع فيه من التصريح ما فيه

Tuesday, March 28, 2006

LaTE NiGTH .. fact

حقيـــــقـــة
متى ما احطت نفســــك بأشخـــاص ... بـــســيطين ... باهتــمامــاتهم ... اطلاعهم ... بأفكارهم
البـساطة المقصودة هنا ... هي النوعية المذمومة منها
انســـان ... بلا اهداف حقيقة ... بلا طموح مشوق ... بلا أراء تثير عقــلك
بشر ... متساهلين ... في التزاماتهم الدينية و الاجتماعية ... مبادئ مطاطية ... قيم معلبة
متى ما كانوا معك ... حولك ... في حياتك
سوف تكون انت ... مرجع لهم ... تفيدهم ... و لا تستفيد منهم
حتى ينضب نبعك ... و تكتشف ... ان من كان في دائرتك ... تطور و انجز و تغير الى الافضل
و انت ... تسحب ... بتأثيرهم السلبي ... الى السلبية ... و التهاون ... و الرضوخ
فتكون ... شخص عادي ... بعد ان كنت مشروع عظيم مختلف
صدقني ... مهما كانت شخصيتك قوية ... و خططك واضحة لك ... جلية
المحيط ... يؤثر ... لا تتجاهل الحقيقة ... كما فعلت انا ... في برهة من الزمن

Memories ...

حفلة تفوق ديمة ... نيتي لحضورها كانت اقل من الصفر ... احتاج الى تدليل نفسي بعد يوم سبت حافل
بكلمة واحدة ... اصبحت عازمة ... على تشريفهم بطلتي البهية
قالت امي : باجر حفلتها الساعة 12 ... قلت : اي ماني رايحة ! ... امي : هاااااو يا ويلج من الله ... و انا انومها تقول انا ماعندي الا اخت وحدة ... و اهيا ... تقصدني ... ما عندها الا اخت وحدة ... يعني في قلب بالدنيا يعبر مايروح ... والله لو مشي على هالحجوة يا العيارة ايييج
طبعا ... كانت احلى وحدة فيهم كلهم ... اول ما شافتني ... تقول حق اللي يمها شوووفي اختي
وااااااااااااااااااااي عسووووووووووووووووووووووووولة اختي
مر شريط امجادي السالفة ... صولاتي و جولاتي في التكريم و التفوق ... الله ياني كنت شي ... لا لا لا ما كنت الا الاولى او الثانية في حياتي كلها ... ما شالله علي ... وين راح كل هذا ما ادري
كنت بمدرسة خاصة ... فيها جاليات وايد... و طبعا لك ان تتخيل الشطارة و العبقرية ... ما كان يتكرم بعيد العلم
الا اول اثنين على الصف ... و انا من اول ما دخلت هالمدرسة لين طلعت و انا معاهم ... يعني انجاز والله
المتوسطة ... وصلت نسبتي الى 99.8 % ما ادري ليش مو 100 % ههههههههههههههههههههههههههه
الثانوية ... كنت لي سنة ثالثة بمعدل 3.95 ... بعدين يبت اول بااااااااااااااااااااء في حياتي ... و تخرجت بمعدل 3.85
قبول فوري في كل كلية بالجامعة ... والله نجاح ترى ... بس ما ادري شياني الحين !! اللي يشوف الكسل ما يقول انا انا !! الله كريم
اليوم ونستني صديقة ... كانت معاي بالمتوسطة ... و الحين تلاقينا بالكلية
تسولف حق بالبنات عن شطانتي ... شطانة الشطار عسل على قلب الابلات ... غير خفة الطينة الطبيعية
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تقول ... بيوم من الايام ما كنتي حالة الواجب ... قالت الابلة اللي ما حله يوقف ... طااااااااخ جان توقفين ... و انا اقوولج لا لا قعدي
جااااااااان ... اقول لها ... العهدة عليها طبعا انا ما اذكر ... لا اللي ما يسوي اللي عليه يتحمل المسؤولية
لووووووول كنت اولى متوسط او ثانية ... من عمر عمري و انا صاحبة مبادئ و قيم ... و اتفلسف على العالم
يا حليــــــله والله ... ونستني ... قالت حجي وايد ... اتفقت كل فترة اتيي تنعش ذاكرتي
موضوع مهم جدا ... تغيير كبير ... تطور صااارخ ... في حياتي ... قادم ... لكن ... ما ادري ليش مترددة
اخر فكرة
الشخصيات ثلاث انواع بالنسبة لي
صاحب قرار
نص و نص
لا نص و لا ربع
لماذا ... عندما تقرر امرا مصيريا ... او تحدد هدف وقتي مهم بالنسبة لك ..و تسرع الخطا لتحقيقه... تأتيك الاصوات ... محبطة مكسرة لهممك و عزمك مستخفة بأفكارك
هنا تتحدد هويتك ... اي شخص منهم تكون...؟

Sunday, March 26, 2006

uNiQue ..! maybe !!

كثيرا ما تستفزني نظرة الشاب الكويتي للفتاة الكويتية ... و التي غالبا ما تكون مجحفة و غير واقعية
كنت قد بذلت جهد كبير على غير عادتي في الكتابة التي تنساب بسهولة بالغة ... و ما ادري شنو صار و اختفى كل شي
قلت الحمدالله ... كان الكلام ... مو انا ابــــــــــــــــــــــدا
يكثر الحديث عن تردي وضع الفتاة ... و الشك بقدرتها على تربية اجيال
و لا يهمني الامر لانه رأي شخصي ... انتشر بسرعة كبيرة ... كما عمم بصورة اكبر
و انا اكره التعميم كره غير طبيعي ... رغم وقوعي في حباله احيانا
اغضبني كلام احد ابناء عمي ... قال ... المرأة الكويتية ... استقبالات ... عروس ... و هياته
اخر ... زاد على نفس الفكرة ... قائمة اخرى اطول ... من تفاهة الى سطحية الى غباء و دفاشة
انا اقول ... المرأة الكويتية ... تنافس عالميا ... في قدرتها على التحلطم و التشكي
رغم دفئها ... و قوتها ... الا انها كثيرة التذمر ... و لها نظرة سلبية للحياة
كما الرجل الكويتي ... و انا هنا اتكلم عن النموذج الاكثر شيوعا ... او الاعلى صوتا ... او الاكثر تعبيرا عن نفسه
المهم ان هالعلاقة التي تم تسويقها جيدا ... تلفزيونيا ... ادري ماله شغل بس شوفوا المسلسلات الماصخة
تثير في نفسي كما من الحنق و الغضب ... ارفضها
لا اريد علاقة فيها ندية .. حزازية ... حساسية ... او حتى تنافس ... هو رجل ... و انا امرأة
اختلاف لن يتشابه يوما ... تباين عجيب رهيب ... له من النشوى ماله حين تتفكر فيه
رأيت نساء ... تحملت و كافحت و وقفت حتى بنت اسرتها ... و حافظت على سعادة افرادها ... و كانت عونا لزوجها
بنات حمايل ... شايفة خير لين قايلة بس ... و قد تكون مع زوجها بمستوى اقتصادي اقل بكثير ... عن ما كانت عليه بين اهلها
و صبرت و صابرت ... حتى ان أغلب نساء الكويت الاصيلات ... بدون بيت ... تعيش الى ان يتخرج ابنها البكر من الجامعة
في ايجار او بيت حكومي ... تنتظر بيت العمر ... و يطول انتظارها ... و هي التي عاشت في ارقى ضواحي الكويت
تنازلت و تجاوزت ... عن كل شيء غير اساسي في الحياة
لكن ... النظرة السابقة المتستفزة ... سببها مجموعة ... تملك عكس صفات السنع و المنع و اللباقة ... نساء انانيات
عشن لانفسهن فقط ... و متى ما كانت المرأة أنانية ... انتهت كامرأة بالنسبة لي
هذه الفئة ... ظاهرة و بارزة في المجتمع ... مترزة بكل مناسبة و حدث
الشر يعم و الخير يخص ؟؟؟ ام العكس ... حقيقة لا ادري
ألم اقل ان الكويتية ... تهوى التحلطم ... لماذا ؟؟
هل الذنب ذنب الرجل ؟؟ و قلة تقديره لها ... يجعلها تذكرنا ابدا باعمالها و انجازها و تعبها ؟؟
لا تلوميه يا حبيبتي ... فصفة الجفاف العاطفي ... غالبة على طبع الرجل ... او حتى على طباع العرب ككل
لا تحاولي تغييره ... ابدا ... التقي به في منتصف الطريق ... دون سباق ... او تحبيط
سيصل اليك ... او تصلين اليه ... اذا كنتما صادقين ... لكن اين الصدق منا ابناء هذا الزمان
متفائلة و لن اكون الا متفائلة ... الا انني منذ زمن سحيق ... رفضت ان اكون فتاة كويتية نموذجية
لا اقول اني مميزة او شاذة ... لكنني سلكت طريق اخر ... لا اعرف نتائجه حتى الان ... الا انني استمتع بالعطاء و التفاعل مع الاخر
بدون لا منة ... و لا أذية ... لكن متعة كوني امارس دوري في الحياة ... بعفوية و طبيعية
لست ند لي ... و لن انافسك يا ايها الرجل ... تبقى انت بهالتك ... بهيبتك ... بغموضك ... بكل ما فيك ... و يجعلك انت ما انت عليه
سأسير معك ... او حتى خلفك ... لن ينقص ذلك من قدري شيء ... لكن ستكون انت عظيما ... فأنا وراءك

Saturday, March 25, 2006

At the traffic liGHTS ..

مع خــالتي ... برنامج ممتع ... ضحك ... و وناسة ... الا ان اتى وقت العشاء ... اقترحت هي مطعم سريع ... و ذهبنا
نختم طلعتنا الجميلة ... اخذ الطلب ... و اثناء الانتظـــار ... اقترب صبي ... من نافذتي ... يطرقها ... فتحتها لارى ما يريد
كان يبيع سي ديهات مختلفة لافلام عربية و اجنبية ... الى الان الوضع طبيعي جدا ... و الظاهرة منتشرة هنا بكثرة
كانت مشاعري قمة في السعادة ... و الانشراح ... تحولت الى نقيضها ... عندما نظرت الى عينيه
استشعرت حزنا ... و هما ... و الما ... يفيض فيضا ... بهذا الكم ... و من من ؟؟ طفل لم يتعدى الحادية عشر
رأسه مطأطأ ... لا ادري هل من زمنه الاقسى ؟
ام من حمل الحقيبة الممتلئة ... رزقه و اهله ... ربي وحده يعلم بعددهم
التفت الى خالتي ... و كل اشارات وجهي و ملامحي ... تقول لها : اشتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــري اي شي
كنت بهذه اللحظة ... قد انتقلت الى عالم اخر ... لا ادري ما مداه ... او اين هي حدوده
اشحت بوجهي ... كي لا يرى مدى تعاطفي ... و لا يرى دموعي
بعمر اخي ... قلت لها ... و افتتحت حفلة النواح ... و هي تهدأ ... خربتي الطلعة يا شقووول
واااااااي خالتي ما شفتي عيووونه ما شفتي عيوونه ... تقولي ما فيه الا العافية ... لالالالالالالالالالالالالالالالا
كبـــر حمد ... اصلا يشابه حمد ... طول حمد ... لون حمد ... حمد يا حمد
مزقتني اللحظة التي قلبت فيها الادوار بينه و بين اخي الحبيب ... صرعتني اللحظة التي قارنت فيها بين همومي ... و مأساة حياته
كيف لي الحق بأن ابكي ... او احزن ... او اغتم ... و انا في بيت جميل ... و حياة مستقرة بكل مساراتها
لم انسى هذا الصبي ... كما لن يذكرني هو ابدا ... الى الان ... و انا اكتب ... استرجع نظرته المكسورة ... و عينيه العميقة جدا... جمود ملامحه الغريب ... برودة تعامله معنا
قذفت عيناه بي الى قاعها ... فعرفت ان الحياة كفاح ... و انني محظوظة
ما ارجع هذا الموقف ... هو موقف اخر
يتكرر معي في كل اشارة ضوئية تقريبا ... اخرها على البحر ... كنت مع امي الغالية ... متجهين الى مرينا البحر ... لنلتقي بصديقاتها
اتى ... مسرعا في خطاه ... حذرا من اي خطر قد يكون بأي لحظة ... ضئـــــــيل الجسم ... مرتب ... كالرجل الصغير في مشيته
اقترب من سيارتي ... امي على الهاتف ... فتحت نافذتي ... تحدثت معه ... الله يا حلووو ريحته !!! لم يرد علي قد علم انني اكذب
تعدى سيارتي الى غيري و هو يشير لهم بزجاجته البيضاء ... ببرود و لا مبالاة
و انا اراقبه ... و لم ابعد نظري عنه حتى كان الضوء اخضرا ... خجلت من امي ان اعكر الجو كله ... لو كان الوقت نهارا للبست نظارتي الشمسية ... و اخذت راحتي في التفريغ عن تصارع مشاعري و اسفها
تحدثني هي ... و انا اتمتم ... و الدمع سيال ... كان اصغر من ذاك الصبي ... هالمرة كبر فواز
ابكي و انا اكتب ... تعبت نفسيتي ... طفولة تهان ... بكل وحشية و بشاعة ... لن اكون ماري انطوانيت
و اتحدث عن وضعهم جنسياتهم او حتى اين اهلهم... فجرح دنياهم ابلغ من اي اجابة على اي سؤال ... فقصتهم اشنع من اي حرب او ثورة ... و لن يحبوا البسكويت اصلا
اسرح بعيني ذاك ... كيف عبرت عن شرخ و كسر في ضمير مجتمع ... كيف من في سنه ... يأتون لمكان عمله
مع سائق ... و اصدقاء ... و هم في قمة الفرح
كيف يقف الاخر ...و هو يرى الاطفال مع اهلهم ... متجهين الى الاماكن البهيجة ... و هو هنا ... يقضي طفولته
عجزي عن فعل شيء ... يحطمني ... قد يستغرب بعضكم ... و لكني مهمومة ... حقا بهم ... فهم في كل مكان ... وانا احب الاطفال ... كما لا املك السيطرة على دموعي ... لا تسكب الا عندما يكون الدمع ابلغ الكلمات
اين هم من البراءة و السعادة و الحياة الملونة ... لم يعرفوها ... يكفي رعبهم من مسؤول يصادر كل ما يملكون
في العيد ... نشرت احد الجرائد صورة احدهم ... في مكان العاب ... و هو ينظر بحسرة و قهر ... الى الاطفال
و التعليق تحت الصورة ... هم يلعبون و هم يعمل

Friday, March 24, 2006

JAded ur Life ..

لي مع سيرة عمر بن الخطاب ... حالة غريبة ... لا ادري هوس ام حالي طبيعي
اكثر من مرجع و اكثر من كاتب ... و احساسي فريد عالي المستوى
من اقوى ما بهرني بهذا الصحابي العبقري ... موقفه مع حذيفة بن اليمان ... كاتم سر النبي عليه الصلاة و السلام
قد بلغه الحق من ربه ... بأسماء المنافقين ... فأسر به الى حذيفة ... و لم تعلم روح اخرى بهؤلاء المنافقين
عمر .. الفاروق .. الذي بشر بالجنة .. و له من المواقف ما له في سبيل الاسلام .. يكفي ان النبي عليه الصلاة و السلام .. قال فيما معناه
لو ان نبيا يبعث من بعدي لكان عمر !!! يعني واااااااو
عمر رضي الله عنه ... لم يترك حذيفة يرتاح ... يخشى ان يكون منهم !!!! و اشتد الامر عليه ... حتى رأف به حذيفة
فقال له لست منهم
قلبي ينبض بشدة من قوة الموقف ... عمر يخاف ان يكون منافق !!!!!!!!!!!!!!!! عمـــــــــــــــــــــــــــــــــر
و نحن نعيش مرتاحين البال ... كلنا ثقة و يقين انه داشين الجنة داشين
اذا قال قائل ... هو من كبار الصحابة ... لا مجال للمقارنة معه
اقول .. خاطرة اخرى على وزن سابقتها
الحسن البصري ... يسأله احد طلبته ... هل تعتبر نفسك مؤمنا ؟
فقال ان كان الايمان الذي تقصد ... ان تبعد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه ... فإنه يراك ... فلا املك ردا غير ان أسأل الله النجاة
طبعا بتصرف مني لاني مو ذاكره النص ... الا ان فكرته محفورة
لا ادري لما يغمر البعض تلك القناعة ... او ذاك الرضا ... انهم ادوا ما عليهم ... لا بل اكثر احيانا
عمر الصحابي ... يلح على كاتم سر النبي ... حتى يأسف لحاله !!! فيطمأن قلبه
و التابعي الجليل ... بكل علمه و ورعه ... يخشى على كمال ايمانه حتى انتقصه
و أنا ... كل ما افعله ... صلاة ... مشكوك في خشوعها حتى ... قراءة قرأن ... بين الف ساعة و اخرى
و يأتي ذاك الشعور الشيطاني ... المغرور ... حتى أشم رائحة كبر نفس ... و اكتفاء
وااااااااي احتريت على روحي ... كيف تغلبني النفس الامارة ... و تجعلني رغم كل هذا التقصير ... مرتاحة ... و راضية عن نفسي
بس انا ان شالله ان شالله ... فطنت لج ... و الله يعلم بكم العناد اللي فيني ... بالحق و الفايدة ... و للمصلحة العامة
غيره ما اعاند ابدااااااا

mY own sPA ..

عـــندما اجـــد في نفســـي بعـــض التـــعب او فتــــافــــيت ارهــــاق
اشـــعل لـــي فـــحمة ... و أبـــخر غـــرفــتي ... و اســـترخي
حـــتى وجـــدت ان في الروائح علاج ... انتــــشر مؤخـــرا في مختـــلف السبــــــــــــــــاز
سبحان الله ... جعل لنا في كل شيء راحة ... و متعة
يتغير مــــودي كــله ... عندما ادخل غرفتي بعد ان تشربت الرائحة العطرة ... و استمر في رش عطر في كل اركانها
يـــختفي تعبي الذي كان ... و تتجدد عافيتي ... و تشحن طاقتي من جديد
و ها انا اكتب بعد هذه المعالجة العطرية البسيطة

Thursday, March 23, 2006

DaLa3 ..

المنـــــــاسبــــة سعـــيـــدة
سعـــيــدة جـــــــدا
تـــم الاستــعداد
ـنـــزلـــت

الا حبـــيـــبي ... اصـــدق قلـــــب ... يغني لي
اغــــنيــــــتــي و انــــا صغــــــــــيرة
نـــــــــــــــــــورة ... تـــلك نـــــــــــــــــورة
فـــداء نــــورة ... الغـــوانــــــــي

طبعا ناصر بره الايقاع تطبيله ... هههههههه
ارتسمت ذيك البسمة المنكشحة ... و غمرني ذاك الاحساس الدافئ الفياض ... ليس غريب ان يكون قلبي بكل هذا العطاء

كيف لا امشي ... و كلي احساس بقيمتي ... و كلي ثقة بنفسي
فدائي الغواني ... يا علي كلي فدااااااااااااك
تخـــيـــل ... انـــني ... قبـــل لحظـــــات ... كــنــت قــد اجــرمـــت فــي حقـــــك

سامحني ... ابي ... فأنـــا حقـــا أحـــبـــك

Wednesday, March 22, 2006

oOoooosh .. ;D

اكره الصوت العالي ... لانه دليل ضعف
يأسرني الهمس ... لا اعرف لما !!؟
نجلس كلنا على ابعاد شبه متساوية من بعض ... و الغرفة متوسطة الحجم ... تميل للصغر اكثر
و الأحاديث تسري ... جماعية او ثنائية ... كل شيء مسموع
و هي ... تصرخ ... و تعلو بصوتها الحاد ... و أنا بجانبها ... لا شعوريا ... اخفض صوتي ... تصرخ ... و اهمس
حتى ســــاد الصراخ الجو العام ... فاكتفيــــت بالابتســـامة ... كدليل حقيقي ارتسم على محياي دالا على تفاعلي البسيط معهم
لا تحتاجين عزيزتي ... كل هذا الجهد ... و لم السعي الحثيث لان يطغى صوتك على اصوات الجميع
هلا تريدين ان تكوني فقط من يتكلم ... و كلنا لك سامعين
لماذا ؟؟ هل حديثك بلا معنى او هدف ... فاحتجتي لصرف هذه الطاقة على صوتك ... ليغطي النقص الغامض
لا زلت عند رأي ... من يعلو صوته ... عند الحديث الودي العادي ... فهو ضعيف ... في نقطة من نقاطه ... في جزء من اجزائه

HEAD lines of My DAY ..

براك ... زعلان علي ... يعاملني بجفاء و قسوة غير طبيعية ... من بد اخواني ... فا كان لابد من التحري و السؤال
وكانت الصاعقة اللي لم تخطر على بال ... قال بكل حدة و غلظة ... انتي لا شيء الا الكلام ... ياااا اخي لماذا ؟؟ قال اين وعدك في ذاك الزمان ؟؟
لم اذكر ... هذه المرة ... رد حتى دون النظر الي ... قلتي لي يبت ايييز
A'z
نطلع طلعة الشطار ... و هديتي لعبة نينجا ... افااا عليك برووك ... نست اخيتك ... دنيا و مشاغل ... تنازل و ذكرني بس مو تحط بقلبك
الخلاصة اني انحجزت ... اليوم ... نروح بأمر مبروك من براك المزيون ... الى لاند مارك ... و طبعا طبعا
انا ما ادل ... بس احلى شي ... لما اضيع مع ياهل ... يكفي رسم ملامح التركيز ... و الثقة ثم الثقة ثم الثقة
درنا و حسنا و حسنا و درنا ... وصلت سيتي سنتر ... و انا بخريطتي الذهنية ... عبالي انه لاند مارك ... قلت شرايك نشوفه
نزلنا و دخلنا ... و كأن دخولنا كان الى الحدود بين دول اسيوية غير عربية ... مخلوطة مع عرب و أكراد
عاااالم منفصل و مستقل
في يومي هذا كله ... لاحظت ان الاشياء اللي تضايقني ... مضحكة
اكره ما علي ... المندوبات لاي منتج بالجمعيات ... اووووووووووووووووووووف ضيييييم و وجودهم ماله اي معنى
و اشين شي ... انها اطل بالسلة جانها سلة ... بالعربانة جانها عربانة ... انا قبل اتعاطف معاهم اوقف اسمع
اخر شي لي خلصت ...قلت والله اغراض البيت امي كاتبتهم و محددتهم بالاسم و الكمية فااا سوووري
الحين لا والله ... كل راااس عاااير فيه وحدة اذا مو ثنتين ... بس احتاج ابتسامتي الرايقة ... و رمشة سريعة من عيوني يعني انا مقدرة تعبكم
الموضوع الثاني ... اني اكره حولي كره العمى ... اسوء منطقة بالكويت من جميع النواحي ... زحمتها اربع و عشرين ساعة
كل شي فيها يسد النفس ... و يحطم الطموح ... و يقلب حبك للحياة الى رغبة بالموت ... استغفر الله
ما لقينا لعبته فااا ...الله سبحانه و تعالى امتحن صبري ... و رحنا هالحولي ... الصج الصج ... اربع مرات ابلع البجوة
لكن لقينا اللي يبيه ... و عجبني براك وايد ... احسه اكبر من عمره سم الله عليه ... يعني اقدر اقول اني استانست معاه
بقية المواضيع او النقاط
اشعر بنشوى الانتصار ... وقمة الفرح ... و الانجاز ... متى ؟
لما اعطي الحساب ... بالضبط ... يعني خمسة و ثلاثمية و اثنين و سبعين فلس
اطيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر لي كان مضبوط ... احس اني مينونة ساعات
بس مو على طول اسويها ... لما اكون هادية نفسيا ... و ماكو اي احد وراي
من اكثر الاشياء ... اللي ما تعجبني و تضايقني لان حلها بسيط جدا
لما استخدم اي اداة اكل او شرب برا البيت ... بلاستيك ... و ماتكون مغلفة
يعني ماكدونالدز تجاوزوا هالهفوة ... و اذا طلبتوا سنداي راح اتييكم القفشة بأبهى حلة
بالكلية ... لأني صحية ... احب اشرب عصيـــــــــــر ... المشكلة اني متعتي فيه ناقصة ... لانه العوااادة مصفوفة جذي ... ربي كما خلقتني
بس هم ... مو لهدرجة مريضة انا ... اسوي روحي جني ما شفت
الحلوو ان اخواني كبروا ... و شايليين روحهم بروحهم ... فا دوري اشرافي بحت ... مما ينقص المتعة في امومتي المبكرة
يعني امس ... عرس صديقتي ... قلت ماني رايحة ... و امي لزمت علي لانه عيب لازم اوجبها
طول ما انا استعد ... و اجهز نفسي ... بالروحه و الردة ... و انا بالي معاهم ... حسيت اني مو سنعة ... و لا كفو
الحين امج مأمنتج على اسرتها كااااملة ... اللي متعودين على الدل و الدلال ... ما ياكلون و لا يبدلون الا تحت عينها
لكن احساس القصور و تأنيب الضمير ... خف الحمدالله ... ابوي الله يخليه لنا ... قال انه الامن مستتب و مرت الاحداث بانسيابية
والله يا الغالية ... اني اشيل اهلج كلهم فوق راسي ... مو بس بيتج ... سامحيني اذا حسستهم انج غايبة
مكانج اكبر من انه اي شخص يسده ... لحقي علي فلم هندي كئيب ... اول ما دخلت البيت من الكلية ... ما لقيتج بالصالة
هلت الدموع ... و يا عين هلي ما خفيتي ... و على الاكل ... و العصر ... احبج يا اطيب قلب ... و اروع ام
لويتي مع براك اليوم ... لاني ادري ... لو انتي معاه ... جان وصلتي الخجفي بس نلاقي اللي يبيه ... ما بغيت اكسر بخاطره
لانج ما عمرج كسرتي بخاطري ... الله يردكم سالمين

Tuesday, March 21, 2006




مــــنـــــــــــــــا

الـــــوفـــــــــــــــا

يــــا وفـــــــــــــــــــــــــــــــي الـــروح
يـــــتــــــعـــــلــــــــــــــــم

Little Mom ..

غدا تسافر ... يرتعش قلبي عندما اتخيل فقط غيابها ... رحبت بفكرة سفرها اكثر منها ... فهي في امس الحاجة للراحة
و اين ستذهب ... الى مكة المكرمة ... راحة للنفس و الروح ... الله يردهم بالسلامة
اليوم ... وجهها محمر ... تدخل غرفتهابين فترة و اخرى ... و تخرج و الاحتقان اكثر
هي تبكي على فراقنا ... و يقتلها الخوف و الخشية من حدوث اي ربكة في نظام مملكتها
و يلوووموووني في هواهاااا ... سنعة و حلوة و كلها احسااااااااااااااااااااااااااااااااس
مجــــــرد ايـــــــــام يــــــا قـــــلــــبي ... لـــــمــــا الحزن ؟؟
تــــــراجع التعليمات معي كل ما انتهت من اي عمل تقوم به
كنـــــت بالثـــانــوية ... اعتقد ثالثة او ثانية ... و التخطــــيط للـــــعطلـــة عــــلى قدم وساق ... تم حجز الفندق في باريس ... و يورو ديزني
فجـــــأة ... قررت ان يذهبوا بدوننا ... و تمسكت بالقرار ... حرااام الضغط الكبير عليهما
خاصة اذا كانوا من مدمني الكمال ... اخواني صغار ... فواز كان مينووون في اوج شطانته
اصريت اصرار ... حتى رضخ الجميع ... و اقصد بالجميع ... اصحاب القرار ... والدي و والدتي
طبعا ... كل العائلة الكريمة ... طلبت التدخل ... جدتي زعلت لان رغبتي تنص على بقائنا في بيتنا
انا قلت حق امي ... هذي التجربة لي انا ... ابي اصقل شخصيتي ... و اقرب من اخواني اكثر
امي كانت فخورة اكيد ... لان كل خالاتي كلموني للتأكيد على احترامهم لغربتي هذه ؟؟ يعني مسولفة لهم
و انتهت التجربة على خير ... و حققت كل الاهدا ف المرجوة منها الحمدالله ... كما تكررت بعد عاميين ... و كانت اكثر نجاحا
و الان على اربعة ايام ... تقتليني بالتوجيهات
والدي يقول ... معانا بدرية الصغيرة ... عني انا ... و الكل يؤكد ... انني نسخة منك في غيابك من غير شر
و لك ان تتخيلي وقع هذه الكلمات على ابنتك ... فوق السحاب ... فوق النخل ... المهم اني اطيير فوووووق
وااااااااااااااايد احب دور الام الصغيرة وااااااااااااااااااايد كبر البحر والسمااا و كل الدنيا
and i'll have fun doing it .. allah e3eeeenhum mesakeeen ;Ppp

Monday, March 20, 2006

DAD .. me .. N my dream !

  1. منذ الرابع الابتدائي ... بدأت رحلتي مع المايك ... احب الوقوف امام الناس ... فأبدأ الإلقــاء

    حــتى انــني كنــت أول اختيـــار و أول اسم يطرح ... لأي نشـــاط متعــلق بهــذا المــجال


    بــرنــامج " يــلا شبــاب " على الام بي سي ... من اقـــوى البــرامج ... و اعجـــابي بــه

    غــــيـــر مــحــدود

    الــقصـــة ... عبــارة عن وصـــول ايـــميـــل من مـــوقع البرنـــامــج

    نـــصه ... مطلوب فتاة خليجية في العشرينات ... مثقفة ... ملتزمة ... على الاستعداد تام للسفر

    TAaaaaa tAAaa rAaaaaaa RAaaaaaaa Raaaaaaaaaaa raaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa

    نـــظرة غريـــبة ... و حلــــم ظريــــــــــــــــــف تراءى لــي

    و دار الحوار ...انا: يبه معقولة توقف بويه بنتك و طموحها و احلامها ؟

    الوالد عارف و خابر دراما بنته ... فا ما قام يتأثر بأدائي ابدااااا

    قال : اييييييي و احطمه و اكسره بعد ... اهوا يضحك اكيييد

    انا : تعرف برنامج يالا شباب ... تصدق !!! دازين ايميل يبون مذيعة ؟؟

    وااااي جنهم يدرووون شفت شلوون الانسان اتيي له الفرص سبحان الله و اهوا مو حاط فباله

    ما رد ... قلت له عادي ترى القناة محترمة هههههههههههه غير جذي برنامج ديني شفيك انا اشوفه معاك

    انا بصراحة كنت مالة من روحي فا اعترف ... من نزلت ... و انا اتبهلل لكسر الملل ... عارفة اني ما راح اشم ريحة الروحة اصلا

    بس انصدمت... ابوي ما خلاني احلم حتى ... رفض قاطع و اقطع من القاطع بعد

    يعني لو فرضا انا ابي من صج ... راح يقووول لا ... من صجه يقولي لا ... و لا فيها روح و تعال

    و اقعد احن عليه على اساس انه بخاطري ... بس ابيه يقول ايييييي

    و لا قاااااااال ... خلاص صدقت انه هذا هدفي بالحياة ... بس عشان يكون ادائي مقنع

    و لا لاااااااااااااان راسه ... حتى امي ما رضت لي هههههههههههههه

    فااا انتهى حلمي القديم ... و قلت له : انت حرمت الناس من طاقة شابة مبدعة ... و موهبة فطرية و ما بقى لي الا المنظرة ... يعني المراة ... امارس هواتي معاها

    وييييييييييييي نسيت اقووله اذا قناة المجد و الا اقرأ يصير

    looooooooooooooooooooooooool he's gonna hang me .
  2. 3la elshabaaaa akeed ...

Sunday, March 19, 2006

I do believe in soul mates !!!

يستخدم نفس المفردة .. لنفس المعنى .. في التعبير عن نفسه

Brain waSH .. !

لاني اختهم الكبيرة ... فا احساسي بواجب حمايتهم واصل اقصى مداه
Iam protective to the people inside my circile ... ashwa they are well selected and few ;D
كنت قد اتحفتهم برأي ... و حرصت على ان يثبت
GOod Brain wAsh ya3Nee ;Pp
اللي يدخن غبي !!!! فواااااااز يصرخ... خالي ناصر غبي
بكل فرح و شماتة ... لانه دايما يطفر فواز ... قلت له اللي يدخن غبي ... قولي ليش ؟؟ مو تقولي منو غبي !!!؟
I twisted his brain ... cuz he would need few min. to get my new idea .... kelsh walaa '7aleeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee ... hehehehehe
دار الحوار الشيق ... و اقتنع الفرسان انه اللي يدخن غبي ... غبي غبي غبي
one for me .. the three others they said it ...
كنت اخت طيبة ... اطلعهم ... و لانهم ما قاموا يسمعون كلامي و صاروا مو سنعين ... اعتزلت
THey dont hear u now tara ... loooooooool
رحنا نشتري اغراض بلاي ستايشن ما ادري نصلحها ... دخلنا المحل ... تفاهم اخوي المزيون مع الريال
كل المحل دخااااااااان ... او هكذا خيل لي ... والله اعلم
فا طلعت انا من المحل ... انا عادي ... ناصر المزيون ... وقف عند الباب !!!! يااااااااااااااا فرحة قلبي فيك
انا اختبره : ليش ما تدخل ... شوف شلون يسويها ..؟ يرد : لا خنقني بزقايره ...
Here I had the idea of my new speech ... the negative smoker .... hahahaaaa
ناصر ... فتى ذرب ... يقطر ذوق و ذرابة ... كله اياني بس على صبي هههههه اي والله
MY mood is sooo woooOooooooooopEEeee 2day i think ;Pp
فواز ... يكتفى بأن يبقق عيووونه ... بكل كائن يدخن جدامه ... بعدين يكلمني بصوت منخفض ... و يأشر على الشخص و عينه عليه
ابداااااااااااااااااا مو قاعد يحش بالانسان ... او يقعد يصفن فيه لين نقوم ... انا متأكدة اني قلت غبي بس ردة فعل فواز تحسسني اني قلت فضائي
وصلني ايميل ينصحني بترك التدخين ... الحمدالله انا تااايبة من 21 سنة ... معلومات يديدة علي و مثيرة للاشمئزاز
till i manage to upload the pic'z ... u won't see why iam feeln sick

6aaa'7 6aaa'7 .. but iam wearing FALT hehehe

بكل عين قوية ... و ثقة مو بمحلها
قامت الطالبة ... التي اعتزلت المحاضرة ... منذ عطلة التحرير و الاستقلال
يعني تقريبا ثلاثة اسابيع و لله الحمد
طاااخ طااخ طاااخ ... وصلت الى مكان المحاضر ... وجه منشرح ... مبتسم ... طلق
ليش ؟؟ محد يدري
دكتوووووور ... لازم نطوول المد بالواو هذا ... ليش ؟؟ هم ما ادري
رقمي عشرة ... عادتها يمكن 4 مرات ... تبي تخلص الساعة 3 يالاااا برجع بيتنا ... تقولها بينها و بين نفسها
الدكتوووووووووور ... فقير من اهل الله ... طيب جدا ... على نياته ... و يكسر خاطرها
ترى كل النااااس يكسروون خاطرها ... حتى اللي يكسروون بضم اليااااء ... يكسرون خاطرها
لذا خاطرها المتكسر دائما ... مو مقياااس ابداااا ... و انا اشهد
قال : هاااا ... الله يهاداج يا بنيتي ... انتي حاضرة بس ثلاث مرات ... و هذي الرابعة ... تدرين اليوم محاضرتنا ال 11
تنط ملقووفة مالها شغل البتة البتة : يعني ثلاث اسابيع
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي خير اختي نعم سم الله عليج الرحمن الرحيم
تستمر الطالبة المسيرة ... بالكويتي مسيرة يعني زااايرة ناس ...على محاضرتها ... بالابتسام و تقول : اي ادري
ما يصير انتي قاااصة الكورس الدراسي قص ... اي صح كلامك دكتوووووووووور
بعدين ... شنو تبي الحين يعني ... ابجي مثلا ... خلصنا ... تحادث نفسها مرة اخرى
عن يمينها ... و شمالها ... اسطولاااااااااااان من الطالبات ... المتأخرات
يعني فضيحة تهزيء على الهواااااااااااا اون لاين ... قالت بهدوء بالغ و ثقة بايخة كما بدأت بها اول المشهد : ما عليه بس تخلص من البنات اكلمك اذا تسمح ... اييييييييي و لا يهمج تامرين امر !! الحمدالله و الشكر
وقفت امامه ... وهي تفكر ... اكلمه شقوول له ؟ !! الصج الصج ... دكتووور انت ما قلت عن الغياب الا انك ترجع له متى ما احتاجت الطالبة الى كم درجة !!!! بكل ثقة امصخ و امصخ من اللي قبلهم كلهم ... ما احتاج احد يرفع و ينزل الحمدالله
تاااريخ حضااارة .. اقراا الكتاب بالبيت و كان الله غفور رحيم
غير جذي ... اسمح لي دكتور ... انا زعلانة ؟! هههههههههه اي اي تدري ليش ؟
قبل عطلة التحرير ... تعنيت لك و ييت الكلاس ... و انا مو بكيفان ترى ... يعني صج عنوة ... و انت ما حضرت ؟ و لا اعتذرت .؟
نطرتك نص ساعة ترى ؟ و لا بينت ؟
من يومها ... خذيت بخاطري منك ... و الصراحة شلت بقلبي عليك هاااااااااالكبر
انت ما احترمتني و لا قدرتني ... بيوم ... غبت و الا ما غبت ..؟ غبت
خلاص ... اذا قدوتي ... دكتوووري ... حتى ما اعتذر ... شنو تتوقع الانطباع اللي تكون عندي
غير كلامك الاولي ... انه حضور الطالب ... اشبه ما يكون بجيكر الجنجفة ...هذا طبعا توضيح مني ... و انا احلى انجنير... من يبي الجيكر
طبعا ... هذا الحواااار كله ... كان يدور في اعمق نقطة بعقلها ... لم يستغرق الا دقائق بسيطة
في هذه الاثناء ... تقدمت طالبة اخرى ... رقمي 25 ... شفتاااي ... موجها حديثه لي ... حاضرة 11 مرة
انا : ماااا شالله مااا شالله و استمر بالابتساااام
وراها اخرى ... قبل ان يقااارن المقااارنة المفيدة هذي ... تراءى لي منظري بعد دقيقة
اسمح دموعي ... مغرقة الدنيا ... و هذا شي عادي جدا ... بس اذا قال شفيج شنو اقول !! فا بعلت البجوة
و انتقلت الطاقة كلها ... الى قدمااي ... طاااخ طااااخ طاااخ ... لا شعووريا صعدت المدرج ... و اسمعه يكمل ... شفتي شلون ؟
هااا وينها ... هههه زعلت .؟ لا زلت اصعد المدرج الذي اصبح اضخم من اي يوم ... اصلا اهما اربعة اياام اللي شافني و شفته
اي زعلت ... وينك عن كلامي اللي قلته لك كله ؟؟ مو حرااام عليك ... يعني قلنا رياال كبير و حبوووب
بس عليك الله ... في احد حاس فيك بالكلاس اللي فيه 55 طالبة الا انا ؟؟
منو ناقشك ؟ منو سألك ؟ منو حسسك انك مع كائنات لهم القدرة على التفاعل ؟
المهم الكيف مو الكم ... اكتبها و انا اضحك على روحي
روضة انا ... قصدي بالروضة انا تمسك لي وحدة وحدة شوفي و شوفي
اعترف اني قصرت ... لكن انت لم تحدد واجبات غير تقرير عليه 10 درجات ... و امتحان وحيد اول شهر ابريل و فاينل
انا انسااانة ... اسمع و اخزن ... و اتصرف على هالاساس ... و بناء على نظرية هندسية اصيلة
وفر وقت ... وفر جهد ... و انجز المطلوب
انت ما كنت دقيق انا شنو ذنبي ؟ مادة تاريخ ... المفروض تجذبنا بقصص مبهرة خاصة انه تاريخ اسلامي
دكتوور .
GEt real ..
كيف لي ان انجذب لمحاضرة ... يقول من يحاضر فيها بكل اعجاب بنفسه ... صراااحة انا اعتقد ... ما ادري انتوا كيفكم ... بس رأيي انا
ان القران الكريم ... معجزة
لالالالالالالالالالالالالالالا والله ... قوول والله
شلوون ؟؟
من يقول لي ... لا تاخذون التاريخ المدون كمسلمات ... لا ... ترى هذا تاريخ غير دقيق ... حطوا بالكم كلامي مهم
اهم شي بالحضارة الاسلامية ... ما قدمه المسلمون فنيا من رسوم و طرب و تقاسيم و اشعار و اثار مادية
من يتكلم ... و انا اتململ بمكاني ... و رغبة جامحة تعتريني ... ان اجعله يستريح ... و احاضر انا بدلا منه ... حتى تصل المعلومة
سليمة واضحة غير مقطعة ... او مشتتة بالف مليوون فكرة اخرى ليس لها علاقة بالمرة
الله يسامحك ... انا نسيت ليش ما احب احضر ... بعد ربع ساعة من بداية كلامك بس ... تذكرت
المشكلة .. و هم قاعدة اضحك و مستحية و انا اكتبها
انه كبريائي .. مع برستيجي .. انخدشوا .. انا لقطت اللي قدرت عليه و انا صاعدة المدرج
ما ادري اروح اكلمك بالمكتب .. اشرح لك كل اسبابي اللي الخصها في انك ما قلت الحضور الزامي
و الا اعزف لك على وتر الهندسة ... و انا مسكينة و عندي بروجكتز و عندي لابااات و و و و

الله يعيييييييييييييييييييييييييييين ... و يصبرني على بلواااي