تجربة

مشكلة المدونة انها ليست في متناول اليد !
مما يؤدي الى ابقائها في اطار تقليدي نوعا ما لحاجتها الى ادوات معينة لكي يكتب فيها شيء..

اليوم فقط اكتشفت تطبيق بلوقر للأيفون و اجربه الآن بكل حماس ..
تصبح المدونة الان .. على ذات المسافة من الطائر الأزرق الذي سلبنا كل استرسال ممكن ؛)

يستحيل نسيانك نافذتي
كنت معجزة .. عملك مزدوج
نافذة للخارج .. و نافذة الخارج لي
.
.
ذكرني بك تعليق من مجهول يقول
hi
.
.
أحب انا ابدأ الكتابة بفكرة جزئية
تكبر مع الاسترسال و تتشعب
و اصل دوماً لنتيجة في الختام
.
.
الأم .. أعظم المعجزات

من جديد .. أحكي

تتصاعد الأحداث في حياتي تصاعداً مزهراً
لفترة كنت مشغولة بفهم من أكون
ثم مشغولة بفهم من يكون

فمرحلة جديدة جدا جدا تغير فيها كل جزيء مني

ليأتي الحدث الأنصع بياضاً في حياتي
.
.
انا نورة .. بدأت هنا لأبحث
وجدتني اغوص في كل التفاصيل
فقررت السكون حتى تفرض التفاصيل ذاتها على
بوحي هنا
!
وددت سكب لحظات كثيرة و مشاعر غريبة ألجمتني
قلت لانتظر حتى حين اقرر السرد
لا أوثق الا ما يستحق
!
.
.
و فجأة أصبحت نورة العروس
و بكل فرح الكون .. أصبحت نورة
الأم
:')

لا أدري لما اجتاحني الحنين لكم
كنتم معي لسبب اجهله .. لكنني قررت فض ختم الصمت
و ارسال شرائط ملونة محبوكة بحب و ود
و أمومة
:)

تلك التي كانت تزعجكم بأحداثها اليومية
فأفكارها الشخصية
ثم طلاسم طلاسم طلاسم

جاءت لتقول
اشتقت فوق الشوق بمليون مرة

و بدأت قصتي من جديد
انا .. هو .. و ملاك رائع
يغرقني بحب لا لون له
سوى الضوء
ضوء يشع من عينيه البراقة
و ضحكة نادرة تشبه غيوم اعشقها


مع صغيري اللذيذ .. و شبيهه الكبير
ارسم لوحة الدهشة الجديدة
:*