فتحتك على عجل لأكتب ما أريد ... و ها أنا اكتب سطرا ... ماسحة وجوده بعد ثواني
... لأطبع سطرا جديدا بفكرة جديدة
ما أجمل ان يزدحم رأسك بالأفكار ... بالاحساس ... بالمشاهد المهمة ... لدرجة الكتابة عنها
تشعر بأنك حي ... و قلبك ينبض لمعنى ... و عقلك يفكر ليشهد
.
.
هناك من استحق معرفتي الشخصية و شرفني بمعرفته ... هناك من يسأل غيري
و هناك من اسأت لنفسي كثيرا كثيرا كثيرا حين استثنيتهم بالقفز على حاجز الاستحقاق السابق ذكره
ما أجمل ان يزدحم رأسك بالأفكار ... بالاحساس ... بالمشاهد المهمة ... لدرجة الكتابة عنها
تشعر بأنك حي ... و قلبك ينبض لمعنى ... و عقلك يفكر ليشهد
.
.
هناك من استحق معرفتي الشخصية و شرفني بمعرفته ... هناك من يسأل غيري
و هناك من اسأت لنفسي كثيرا كثيرا كثيرا حين استثنيتهم بالقفز على حاجز الاستحقاق السابق ذكره
! و انتهى وجودهم و لن يعود
الجميل .. أنني غير مشغولة بتاتا بهالة الغموض و غطاء السرية
الجميل .. أنني غير مشغولة بتاتا بهالة الغموض و غطاء السرية
.. ما اقوله هنا .. لا يعني الا اياي .. و لا انقضه مكان اخر
و لا أريد بعثرته باعطاء من لا حجم له عندي
و لا أريد بعثرته باعطاء من لا حجم له عندي
.. حيزا من فراغ صنعته لكي اسمع صوت ذاتي .. وُأسمعه لمن يهتم
تذكرتهم جميعا .. حين سألني اخي الاطلاع على مدونتي
فطلبت منه احترام رغبتي بابقائها لوحدي
و حين وصلت لمن باقترابهم مني عرفت احساس الندم الشديد و لأول مرة في حياتي
كان الصوت قويا .. شلون تردين اخوج
!!
.
.
.
أحبه كما حين الطفولة ... و أحبه كما حين صباي القريب ... و احبه اليوم و غدا
انت يا ايها العيد السعيد ... و قد ظلموك بعتابهم لك حين تعود لهم بأي حال ... و لا تزال تعود لنا
فتعطي السعيد جرعة سعادة و بهجة
.
.
.
أحبه كما حين الطفولة ... و أحبه كما حين صباي القريب ... و احبه اليوم و غدا
انت يا ايها العيد السعيد ... و قد ظلموك بعتابهم لك حين تعود لهم بأي حال ... و لا تزال تعود لنا
فتعطي السعيد جرعة سعادة و بهجة
.. و تعطي الكئيب .. شريط ذكريات مرير ينضح حسرة
أحبك حين الصباح الجميل ... و افطارك الأزلي الشهير
أحب جديد اكوابك و أطباقك ... و كعك أبي الأثير ... و الشاي بالحليب
أحب طعم النخي فيك ... و فوضى الاستعدادات الاخيرة
و طقوس امي حين كنت صغيرة ... تضع ملابسي فيك كاملة ماثلة امام كرسي
أحبك حين الصباح الجميل ... و افطارك الأزلي الشهير
أحب جديد اكوابك و أطباقك ... و كعك أبي الأثير ... و الشاي بالحليب
أحب طعم النخي فيك ... و فوضى الاستعدادات الاخيرة
و طقوس امي حين كنت صغيرة ... تضع ملابسي فيك كاملة ماثلة امام كرسي
... كلها بأدق التفاصيل ...كلها حتى اخر اضافة ممكنة
و كان عيدا عصيبا حين تركت هي هذه العادة ...و اذكر أنني بكيت
لماذا ؟! سألتها بعين دامعة ... و بتأثر كبير .. فردت بكل بساطة .. لأنني كبرت
و لا أدري لماذا فرحت ؟! نعم لانها قالت أنني اليوم كبيرة !!عشت أول عيد لي ككبيرة رغم دمعة الصباح
ياه كم كنت صغيرة
و كان عيدا عصيبا حين تركت هي هذه العادة ...و اذكر أنني بكيت
لماذا ؟! سألتها بعين دامعة ... و بتأثر كبير .. فردت بكل بساطة .. لأنني كبرت
و لا أدري لماذا فرحت ؟! نعم لانها قالت أنني اليوم كبيرة !!عشت أول عيد لي ككبيرة رغم دمعة الصباح
ياه كم كنت صغيرة
!
كثيرة هي ذكرياتي معك ... و لا زلت كريما بحفظها لي في كل هبة ريح
كثيرة هي ذكرياتي معك ... و لا زلت كريما بحفظها لي في كل هبة ريح
... عيدنا صيفي .. و لن انتظر نسمات الذكريات
سأعفيك منها .. و ستبقى في روحي لان لها جذورا ممتدة
قد سقيتها منك .. لكنها فيني أنا
أحبك يا عيد ... و أحب الدنيا كلها ... و أحب الناس جميعا
و ستبقى كما حين الطفولة
سأعفيك منها .. و ستبقى في روحي لان لها جذورا ممتدة
قد سقيتها منك .. لكنها فيني أنا
أحبك يا عيد ... و أحب الدنيا كلها ... و أحب الناس جميعا
و ستبقى كما حين الطفولة
... مزحوما باللحظات البهيجة ... بالاندفاع للفرح ... بالابتسامة الطويلة المستمرة
حتى عودتك مرة أخرى بإذن الله
.
.
همسة لعلك تسمعها
بالنظر إليك فقط
حتى عودتك مرة أخرى بإذن الله
.
.
همسة لعلك تسمعها
بالنظر إليك فقط
.. يسري ترياق عبقري .. ينــــــــقـي روحي ... ينــــــقي نظرتي للكون
والـــــدي .. كيف لك هذا النقاء التلقائي التأثير ؟
والـــــدي .. كيف لك هذا النقاء التلقائي التأثير ؟