Sunday, March 28, 2010

a wish ..







ما هو الرابط العجيب بين الصور اعلاه ؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.

Boston LegaL ..
و فانيلا لاتيه

و مهمات تدبير منزلي معلقة حتى تتهادى اللحظة الانسب

احيانا كثيرة .. يفاجئني املي بتوليد قدرات مطابقة لما تمتعت به
Marry Poppins

كانت حياتها سهلة .. كل الاشياء في مكانها بلمعانها
بحركة واحدة

.
.

تعزف غسالتنا الجديدة عزفاً منفرداً مميزاً
بعد ساعتين من الدوران .. عادت لتكون كمن تنقض غزلها


قبلتها و حضنتها و غنيت لها
احب غسالتنا الجميلة .. و في اول يوم عمل لها

اصبحنا اصدقاء
:*

.
.

أعدت قراءة بعضاً من ارشيفي هنا .. وجدتني افرط في استخدام مفردة
حيـــن
!
اضحكتني هذه الملاحظة فقد ظننت اني حريصة على تلوين العبارات
بألفاظ و مرادفات

لكن .. بعض الظن اثم
:)

.
.

تبدأ قصتك .. بكتاب يحملك بين دفتيه
بأقصى حب .. دلال .. و اهتمام .. بعضه ينافس بعضه الاخر
تنتقل بين الصفحات.. تحب هذا الكتاب الذي يكبر اكثر
مكانة و حجماً

تتعلق به لدرجة يرفض معها عقلك .. اي فصل خارجي يضاف له

و بلمح البصر
تناسب بين فصوله الدافئة .. متشبثاً بكل قيمة و احساس
بكل ايامه و حروفه

و تبدأ .. قصة قصيرة
بدايتها .. انك صفحة من كتاب عريق

و تبقى انت مشتاقاً لعهدك الاول .. و يبقى هو ملجأ روحك الاول
و يصبح ارتباطك به .. ذو بعد جديد مختلف

الى كتابي الاول
احبــكم .. سطراً سطرا
:*

.
.

ينتهى بوستن ليقل
و تنتهي قهوتي الناطعة

و تهدأ صديقتي الجديدة
و ابدأ سبر غورها النظيف
و لا زلت اتمنى ان اتحول الى ماري بوبنز يا مالها العافية
.
.

جواب سؤال الحلقة
انـــا
:D

Friday, March 19, 2010

a comma ..


مهما اجتهدت و اجهدت
هناك فواصل حياتية .. غير قابلة للاحتواء
!
لكنها .. تحتويك .. و تدهشك .. بل تستمر بادهاشك
لأوقات و ازمان
!

منذ شهور و انا منهمكة انهماكا شعوريا
علي استوعب اسلوب الحياة الجديد
كلــيـــا

.
.

و حينما ارهقت و ازعجتني فوضاي
تحايلت على المواقف كلها .. بلعبة الاشارات
سنيت جل حواسي و بدأت المستوى الاول من الالتقاط
.
.

يتكلم .. يتصرف .. ينظر .. يقرر .. يقترح
يختار .. يتذاكى ..يحلل .. يحل .. يسايس .. يواجه

كما يجب ان يكون .. و كما احب ان يكون
!

و كأن كتابي السري .. قد هرب في ليلة
و انتهى بين يديه
.
.
.

و تبدأ القصة
بفاصلة .. رشيقة.. منسجمة
و اعود هنا .. لاحكيها
و تحكيني

حتى تستمر الدهشة
و ابغاتها يوما ما .. فاحتويها و لو ثانية
.
.