Tuesday, February 28, 2006

BaBies ...

يولد الصغير .. او الصغيرة .. المهم طفل .. وافد جديد الى هذه الدنيا .. و قد يشاركه هذه اللحظة مئات الوافدين
في عائلته ... يبكر و ينمو و يشب ... متشربا افكارهم ... عقيدتهم ... قيمهم ... و عاداتهم كلها ... يخزنها في ذاته
و يتصرف على ضوئها ... حتى لو انكر ذلك ... او اصر على عدم تأثير اهله على اي من سلوكياته
حقيقة ... لا اقدر المتدين ... مثلا
الذي ولد في بيت متدين ... لانه لقن هذا الامر ... لو يسعى له
و عادة ما يكونوا متعصبين لانفسهم ... و أفكارهم ... كما غالبا ما ينظرون للجميع نظرة تشوبها الفوقية
فهم اشباه الملائكة ... اقرب الاقوام الحاليين الى الكمال
اتكلم انا من خبرة في هذا الوسط ... و بعد اختلاط عميق بهم
انا مثلا ... محظووووظة جدا و جدا جدا ... تأسست صح ... قواعدي عميقة ... لكنهم سمحوا لي ببناء نفسي
اختار الطريق الذي افضل ... انا ... لم اجبر على الطاعات ... الان اختارها و اتلذذ في ادائها ... لا اقصد الفروض بل النوافل
لم اضطر كزميلة لي ... الى اخفاء شريط ميامي ... عندما كنا بالمرحلة المتوسطة لاني امي ستغضب مني
لا ادعو الى الانسلاخ عن الدين ... لكني مقتنعة تمام الاقتناع ... بأنك لو اجتهدت في الاساسات ... ثم اكتفيت بالاشراف
لكان طفلك الذي احتضنته يوما و هو بطول ذراعك ... مدعاة فخرك ... لنجاحه كإنسان متزن ... واعي عاقل
لن ينتظر حتى يقوى عوده ... فيتمرد على قوانينك و قيودك ... خاصة بالمسائل الدينية
فهي بغض النظر عن كونها من المسلمات ... الا انها تحتاج في تطبيقها و الاخلاص فيها ... الى قناعة كاملة
و من نخدع حين نقول انك بإجباره على سلك طريق محدد ... انت تراه الاصح ... يجعله مستمرا و ملتزما به
حتى بعد زوال تأثيرك و تأنيبك ... اكرر ... ما اقصده هو نوعية الفكر الذي تضخه الى طفلك
لا تجعل منه متعصبا .. لا يرى الصواب الا فيما يفعل .. قد خلقه الله بعقل عظيم جبار .. فلا تأتي انت و تغلق كل نوافذ هذا العقل
و تقفل الابواب فيه .. لن يعيش سعيدا .. ان لم يجرب ما يظن انه افضل .. قد يعود لما اقترحت انت .. او يهوى دربه الجديد
تأكد ان النهاية واحدة ... سواء قرر الان ... او بعد حين
في منزلي الجميل ... و بين عائلتي الرائعة ... الحرص على الفرائض و العبادات موجود ... لكن لم ارى والدي يسحب احد اخوتي
و يجبره على الصلاة ... طبعا اخوتي صغار ... لكن اسمعه يحذرهم ... بحرمانهم من البلاي ستايشن مثلا
لم يقل لي ... لا تسمعي الاغاني ... لم يقل لي احد ذلك ... اكتفى والدي ... بكونه قدوة ... و ذكر حرمة الشيء متى
ما كان الموضوع مرتبط بما افعل ... حتى دون توجيه تهمة لي او حقيقة قيامي به
لم يعلق على ملابسي ابدا ... قالها مرة واحدة ... في اشارة الى تمنيه ان البس عباءة ... كنا في الاوتيل في مكة المكرمة
و انتظرني هو في اللوبي ... لم يعرفني ... يباااااا يالاااا نروووح ...؟ قال ما شالله ما عرفتج ... الله يحفظج حلوة عليج العباة جنج اميرة
و انا اميرة ... هذا ما اشعر به
اذا كبر ابنك ... و كان تافها ... او منحلا ... او اي مصيبة اخرى ... تأكد انك قصرت
قد اثرت نفسك ... طلعاتك ... ربعك ... حياتك عملك ايا كان عليه في فترة من فترات حياته
لو تتسخر له ... كي تجني ثمار تعبك ... لانه الله سبحانه لا يضيع اجر من احسن عملا
او انه ابتلاء من ربك ... و لا يبتلي الا من يحبه ... فهنيئا لك
ارى الاطفال من حولي ... او من كانوا اطفالا ... بلا هوية ... او بهوية ... لو يتعبوا ليجدوها ... لذا اجزم بانهم فاقديها يوما
يجب ان تختار انت ... كي تستمتع ... و يكون لك الحق حينها ... ان ترى الناس اقل منك او اعلى
بداية المقال ... عن من يظنون انهم ملائكة من البشر ... لا تكن ملاكا ... و لا تجعل هذا هدفك
انت انسان ... اذا رفضت حقيقتك الاولى ... لا تتعب في البحث عن نفسك اذا

iam a survivor

هل يجرح المجروح ... دون قصد
هناك من تشكلت شخصيته بطريقة جعلته صاحب قرار ... لا يتوه ... لا يضيع
الا بضعة ساعات ... يعرف اي الخيارات افضل ... حتى لو كان اكثر وجعا
تزورني الغالية ... هااا شلووونج ..؟
هي تملك قناعة اصيلة ... انني اكابر ... و اكابر جدا
تعتقد اني اكتم و اخفي ما اشعر به ابدا ... ضحكت لسؤالها ... كم هي حريصة على نفسيتي
تحب حديثي ... عندما ينقطع لسبب ما ... تقول لي ... اكملي سيل الافكار
حاليا ... مشاعري مناصفة ... بين نشوة احتواء المحبين لي من كل جهة ... اعجاب الناس بقدراتي و تصريحهم بذلك
و تحطيم حلمي الذي ... لحظة مسج من روحي الاخرى
قد قلت سابقا ... انني لا انحرج من شيء ابدا ... الا ثناء شخص قريب مني
ها هي تسبغ علي الكلام اللطيف ... سأنقل كلمات لامست شغاف روحي و قلبي
تقول لي : تبقين انتي ... السحاب العالي في جماله و نقاءه و صفاءه
يا قلبي والله ... الله لا يحرمني منكم و لا يفرقنا ... ما عندي خوات يشيلون همي ... عساني ما شيلتكم هموم ان شالله
حب الناس ... عندما يكون ... خاليا من اي مصلحة ... قوي ... حساس ... و به تكون انت ما انت عليه الان
تؤكد لي ... انهم اقوياء بي انا ... هههههه
يا حسرتي يعني برقبتي اهما ... لووووووووووووووووووووووووووول الله يسامحج بس مسؤولية يا عمري
ايضا من الغالية ... كلمة ملأت عيني بالدموع ... تقول و هي واثقة ... قد ركزت نظرها على مقلتي
لان قلبج نظيف ... و طيب ... الله دايما يمسح عليج ... و تردين احسن من قبل كل مرة
اكتب عنهما ... اليوم ... لانني في مزاج خاص ... قلتها ... في نشوى ... و كبرياء
لن انسى احدا ... عزيز ... اعرف يقينا ... لكني قررت ان لا اذكر الا ما احب في هذه الذكرى
لم اقصد الجرح ... ان جرحت احدا ... قطعت اي طريق للعودة ... لم اكن بالدبلوماسية اياها ... لانه من الغباء
ان اعذب نفسي ... او اجرجرها ... الى معصية ... دون اي عائد حسي معنوي و عاطفي يذكر
ألم يقولوا .. من باعنا بعناه و لو كان غالي .. لم افتح مجال البيع ... الا بعد ان رأيت بوادره عند العزيز
شكرااا ... بسكوتة و كتكوتة ... كنتن اروع سند و دفع معنوي ... رغم عدم حاجتي إليه ... لكن السنع سنع يا ربي
و انا دلوعة بزيادة على قولتج ههههههه يلوووق ادري ... بس دلعكم لي حاجة مررررة حلوة
و يلوموني فيكم ... الله يخلي حياتنا كلها افراح ... و بكره احلى ... اكييييييييييييييييييييد احلى
يقول الشاعر : المحبة حبيبي .. من تغره يروح .. اترك اللي يغرك و خذ بصافي الكلام
لا تعذب خفوقك .. و تلحقه بالجروح .. خلي قلبك عزيز .. لا تذله حرام

Monday, February 27, 2006

me ..

تأكد انك تقرأني .. بكلماتي انا اكون .. قد اكتب اشياء لا يفهمها الا انا ... و قد لا افهم ما اكتب الا بعد حين
رغبني كانت ... في ان اكتب و اكتب ... كل ما احب ان اكتب عنه
احب الكتابة ... الحروف ... صياغة الافكار ... و الكلمااات
قد اكتفي بالعيش هنا ... بين لاب توبي و بلوقي ... لكن لا اعتقد اني خلقت بكل هذه القدرات الخاصة نوعا ما
لاعتزل الحياة ...
قد اختزلها هنا ... بين السطور ... و حول النقاط
قد تستخف بحياتي ... قد لا تعجبك
لكنها رائعة ... لو عشتها كما اعيشها انا
وددت ان اكتب عن كل شخص اعرفه ... و تكون له في مخيلتي انطباع عنه
لكن ... عندها ... اكون قد قتلت الغموض في شخصيتي ... غموضي الذي لا اعترف به ابدا
لا اعرف لماذا لهذه الصفة ... نفورا عند الناس ... فأنا احب الانسان ... الذي يحتفظ لنفسه باشياء معينة
تقول لي ... انت اكثر الناس صدقا ... و صراحة
رددت ... صراحة ... لا اعتقد ... فأنا لا اقول الا الشيء اليسير مما افكر به حقا ... لا اقول رأيي لانه قوي جدا
و من يستغل قوة حجته ... أو تأثير حديثه ... في تحطيم غيره
انسان بشع اسود ... و انا احب الناس ... و لست كاملة لأعلق على كل ما لا يعجبني ... مهما كنت محقة ... طبعا برأيي الشخصي
قررت هذا الصباح ... ان الغي هذا البلوق من الوجود ... فقد ارتبط بشخص ... دائما اشعر باني احادثه من خلاله
نعم ... احب الخيال ... رغم واقعيتي الشديدة ... لكنه خليط خاص ... لم اصل الى تركيبته الدقيقة لاعلم الناس فيسعدوا بحياتهم مثلي
كنت اريد الرجوع الى دفتري القديم ... لكن لماذا ؟؟ لا اعرف ... سوى انني انتهيت من اقوى و اصعب مرحلة في حياتي
و اريد ان اختفي حقا ... و لا يعثر علي احد ... قلبي رقيق جدا ... و سأضطر الى الدفاع عنه ... فهو وحيد ... و مطعون من قريب
تراجعت عن فكرتي ... و رجعت بلحظة الى حقيقة ... انا ... و انا فقط
لا كما شاؤوا و لكن مثلما شئت سأحيا
مثلما شئت قويا مثلما شئت ابيا
الوقيان

Friday, February 24, 2006

to u ..

من اول ... طول عمرك ... تاخذ اشواري
واليوم ... محتاج ... شور منك ... ينجيني
ما احب ... وقفتك ... لا بايع ... و لا شاري
شف حل ... ترضاه ... لا قلته ... و يرضيني
سعود الفهد

aS u LikE ..

يستمع ناصر ... و يسألني عن شنو هذي النشيدة تتكلم ؟؟ ارد عليه
مرة ... مرتين ... الف ... حتى قلت له : ناصر انت تخاف تفكر ؟؟
لا بس لاني لا اعرف معاني بعض الكلمات


منذ بداية عهدي بالمدرسة ... كنت احب دراسة القصائد ... و احلى شيء ... عندما تمسك المدرسة بيت بيت و تشرحه ... تسأل الطالبات
و دااائما ما تكون اجاباتي صحيحة اذا لم تكن مطابقة لما تمليه علينا هي نفسها لاحقا

لكني احيانا لا اقتنع بتحليلها ... كما لا تقتنع هي برأيي ... حتى قلت لاحدى مدرساتي ... كيف تعرفين ان الشاعر يقصد هذا المعنى بالضبط
كنت صغيرة ... فقالت بعد ان سكتت لفترة ... كلامك صحيح ... فالمعنى في بطن الشاعر
و كانت اول مرة اسمع هذه المقولة ... فرحت بها جدا ... لانها عبرت عن ما يخطر ببالي


اسغربت من ناصر ... لماذا لا يقرر هو ما فهمه من هذه النشيدة او تلك ..؟
لماذا ينتظرني لاشرح له ..؟

قلت له ... ناصر ... افهمها كما تريد ... هنا يكمن الخيال و السحر في الادب و الشعر
يا اخوي .. المعنى في بطن الشاعر

تذكرت مدرستي ... و طفولتي ... كم كانت رائعة

FaYroOoZ

زعلي ... طول ... انا ... وياك

Wednesday, February 22, 2006

'n shE GOt iT !

نعرف جميعنا اننا مختلفون ... كل فرد منا ... له فكر و منهج و رؤية خاصة به
اكيد هناك الفارغون من اي شيء

على قدر ما احب التفاوت بين البشر ... و تباين الناس في اعمالهم و افكارهم
الا ان امي الغالية عكسي تمااامااا

الموضوع غريب ... لاني اتكلم عن والدتي ... لكنها هنا كمثال و ليس من باب معالجة شيء فيها
امي احسن ام بالدنياااااااااااااااااااااااااا والله

نرجع للفكرة

لو كنا انا و هي ... امام موقف معين واحد ... لها طريقة في معالجته ... و لي طريقتي
لكن ... لماذا لا تقبل الا طريقتها ؟ من حقها لانها امي هههههه

كان الوضع كما تريد هي ... الا ان قررت ... ان اوضح لها الامر بطريقة عملية
ان كل الطرق تؤدي الى روما ... غالبا

فأنا احب القيام بالعمل ... بأقل جهد ... و ارتب هذه الاعمال بمنطق يحقق لي انجازها ... لكن دفعة وحدة ... و وقت مضغوط
يمكن و الله اعلم ... دراسة الهندسة لعبت دور ... اتمنى ذلك بصراحة
و غالبا ما انجح بالمهمة ... مثل نجاحها تماما ... لكنها تقسمهاعلى ايام ... و انا ادرس الحالة ... و اقرر
الوقت المطلوب التقديري للانجاز

اخيرا ... امي استسلمت للواقع ... تكونت عندها ثقة كافية بقدراتي :) ... و اصبحت تذكر فقط بما يجب علي أداؤه ...
طبعا تذكرني بالساعة 5 مرات

المهم ... اننا اتفقنا ... على ان كل شخص له طريقة خاصة و منهجية مختلفة
له الحق في ممارستها ... ما لم تفشل

اعشق الاختلاف ... و احب امي

Saturday, February 18, 2006

Ta'aTHeeEr ..

غريب انت يا انسان ... حليم وديع ... عطوف رقيق ... عندما يكون الموضوع بعيد عنك
شرس عنيف ... وقح ... سفيه ... عندما ترى حقيقتك عارية امام الناس
فتثور ... و تفور ... ترغي و تزبد
لانك اكتشفت ضعفك ... وان كل قناعاتك ... هشة مثلك ... لانها لم تحتمل النقد ... و انهارت معك
احب الحقيقة ... مهما كانت صاعقة ... على الرغم من انصاتي و الذي اعمل على تحسينه الان
الا ان ردة فعلي ... لا تأتي مباشرة بعد الصاعقة ... اميل الى التفكير بها ... كثيرا ... و هي تأخذ وقتا حتى يكتمل التفاعل في ذاتي
و تنتج فكرة جديدة ... او قرار حاسم
لكن نادرا ما انكر امرا مس روحي ... من شدة صدقه ... و لا يمس روحي شيء ... الا اذا كان غائبا عن تفكيري
و نبهني اليه حديث احدهم ... حتى لو كان في موضوع اخر ... اعرف كيف استفيد من كل كلمة
اخيرا ... اقول
اخي العزيز رشدان ... لك مني كل التقدير ... فأنت من خيرة الشباب
و خسارة وجودك معنا فادحة ... هي خسارة روح شفافة صادقة ... و فكر متفتح خلاق و راقي
جزاك الله كل الخير يا اخي ... و وفقك اين ما كنت الان
اللهم لا تؤاخذني بما يقولون... واجعلني خيرا مما يظنون... واغفر لي مالا يعلمون...

Friday, February 17, 2006

i reSPect ...

كل واحد منا ... يحمل هما ... و يسعى في قضية
اقصد بكلمة " منا " شباب تعمقوا في ذواتهم و انفسهم ... حتى عرفوا قدرتهم على التغيير ... او على الاقل محاولة التغيير
تحركنا ... لاختيار هذه القضية ... توجهات ... نفسية و فكرية
فانت كإنسان تعيش في بيئة ... مثل المرآة ... تعكس ما تستقيه من عالمك هذا
تتأثر هذه الصورة المنعكسة ... بقراءاتك ... دراستك .... اصحابك
القضايا ... متنوعة
قد تكون مترفا لدرجة يشغلك حال الحيوانات ... فتعمل على ان يحصل كل كلب على قصة شعر جديدة كل شهر مثلا
هذه قضية
قد تعمل على حماية الطفولة من العنف ... المرأة
تتفاوت هموم الناس و اهتماماتهم ... من التفاهة الى اعمق عمق
الى قضايا ... لها قيمة فعلية ... تستحق معها هذا اللقب
احب التأملات و اظرفها ... عندي
هي هذه الفوارق بين الناس ... تباين مشاكلهم
قد ترى سعي بعض الشباب و تعبهم و اجتهادهم و اخلاصهم ... في مسألة ما
مجرد مضيعة للوقت ... أو حتى سخافة و سطحية
احترم كل من يتعب نفسه ... و يعطي من قلبه ... و يبذل جهده
احترام نسبي ... نوعي
نسبي ... على قدر تأثيره و مستوى انجازه
نوعي ... اهمية قضيته ... و مدى التقائها ... بنقاط اهتمامي
اقدر .. و احترم جدا جدا
نوعية خاصة و فريدة من الشباب الكويتي ... الذي يسخر وقته ... كل وقته ... و ماله ... بيته ... افكاره
كل الموارد التي يمتكلها ... من اجل نشء و صبية
لا اجد تفاني و ايثار اكثر من ذلك ... خاصة انا من طبيعة الشاب ... في مقتبل عمره ... الانانية
فأن يأتي هؤلاء الرجال ... و يجاهدوا انفسهم
امرا اراه عظيما ... شاقا ... جباااراااا
تخيل نفسك ... مجابل عيال الناس ... تسأل عنهم ... دراستهم ... برنامجهم ... توصل و وو
WoOoOow
اما قضايا ... المجتمع المخملي ... فاااا
الله بالخير

Thursday, February 16, 2006

waLA a7La ..

لا اعرف ... هل انا محظوظة ... ام ان الله سبحانه و تعالى يحبني ؟؟

اشعر انه يحبني ... نعم ... فكل امور حياتي ميسرة سهلة ...هي ليست كما اشتهي او ارغب ... لكنها و ان بدت سوداء معتمة
في اول حصولها ... الا انها سرعان ما تتضح ... بعد ان يلهمني خالقي طريقة مختلفة في التفكير

دائما هذا ما يحدث ... حتى اخر لحظة ... عندما احسست اني تائهة ... غارقة ... تافهة
بلا شعور او ادراك ... و كأني اتحرك اوتوماتيكيا
صليت الفجر ... فتحت القران الكريم ... بعد ان هجرته لفترة ... ليست بالطويلة ولا بالقصيرة


حتى الايات ... تكلمني ... و كأنها تعرف ما بي ؟؟
والله ... قرأت ... كما لم اقرأ من قبل ... فكلام ربي ... يواسيني ... يفسر حالي ... و يؤكد لي

" و من يتق الله يجعل له مخرجا "
و ليس هناك من هو اعلم بالقلوب .. و النيات منه سبحانه
وعطاني على نيتي الحمدالله

Tuesday, February 14, 2006

LIFE sTYLE ..

لي فلسفة في الحياة ... بسيطة ... سهلة ... و الاهم اني اعشقها ... لا اعرف كيف هداني ربي لها ... لكنها تسكن روحي منذ زمن
اقصد بالزمن ... فترة طويلة ... ليست شهرا اوشهرين ... الاقرب انها تكونت منذ سنين ... ثم تبلورت و استحكمت في ذاتي
قد لا اوفيها حقها بالكلمات ... هي ليست اختراع ... لا ابدا ... ليس فيها ابداع او شيء جديد
يالااااااااااااا بتفلسف بفلسفة حياتي
احترم الغير ... بدأت بهذه النقطة البسيطة ... لكنها كانت حلقة فقط من سلسلة خارقة ... كيف هذا ؟؟
لا تحترم الاخرين ... قبل ان تحترم نفسك ...و نفسك لن تستحق احترامك ابداا ... اذا كنت في صراع معها ... او غير راضي عنها
هذا التأمل الأولي ... اوصلني الى حقيقة ... يجب ان احب ذاتي ... اذا علي ان اغير ما لا يعجبني فيني
هنا ... تبدأ خطواتك في التطور ... حتى تصل الى مرحلة السلام النفسي
inner peace
مع هذا التوافق الداخلي ... تتضح لك أولوياااات حياتك بصورة صافية نقية جدا
عرفت انني ... لا اقدر شيء اكثر من الاخلاق
اعرف ان العالم كله كذلك ... فقد قلت لا جديد في الفكرة الا انني جعلتها اسلوب تفكير و حياة لي انا
لو كان الشخص مختلف كليا عني ... لا نتفق في اي نقطة ... حتى لو كان متحرر ... غير ملتزم دينيا ... وووو
اول ما ابحث فيه ... مستوى اخلاقه ... اذا كان على خلق ... انتهى ... مهما كان فكرك ... مهما كانت قناعاتك
تأكد اني اقدرك ... تأكد اني احترمك ... كما للاخلاق حرمة في نفسي
اقدر الشخص المتدين ... لكني ارى الدين معاملة ... ارى الدين خلق ... فبحسبة بسيطة
الدين = الاخلاق
فقد ذكر الخلق العظيم اكثر من مرة في القران الكريم ... كوصف للرسول عليه الصلاة و السلام
لا احتاج لذكرها كدلائل ... فهي معرووفة جدا
لو ان كل شخص ... تعب و استغل و ارتقى بأخلاقه ... و بينه و بين نفسه ... قال هذا ديني ... و صج صارت هذي نيته ... جان كل ويهونا منورة و شرحة وسمحة
الاخلاق ... شاملة ... جامعة ... لكل جوانب الحياة
اذا بيوم سويت شي من الاشياء التالية ... اسمح لي
u don't fit in my category
- سويت عمرك شطوور و قصيت طااابووور واقف ... سواء عند لفة ... في مطعم اللي اهوا
- استضعفت عامل تنظيف ... او اي احد من المساكين ... و صرخت فيه ذيج الصرخة ... سواء كنت على حق او لا ... كونك مستقوي على ضعيف فاا خلاص انتهى الموضوع عندي
وايد امور بصراحة ... القصد انه مفهوم الخلق الرفيع ... يغطي كل سلوك تقوم فيه ... من ابسط تصرف الى اعقدها

Monday, February 13, 2006

SuN ..

... اتمنى من كل قلبي ان اصبح كالشمس ...
سر حياة الكون

LiGHT ..

على اني احب اتحدى نفسي ... و اعشق اشوف اقصى حدود التحمل عندي
لكن ... في مواقف ... غريبة من الناس بالاماكن العامة ... تخليني احس ان الذوق صفة نادرة
مثلا ... انا لو انتهت الطلعة عندي و رايحة سيارتي ... اكون على مهلي ... عادي
بس ... يختلف الوضع ... اذا في احد ينطرني اطلع ... اهني ... يختفي البرود و اتيني شطة و خبة ... انه بسرعة الناس ناطرة
حتى لو ما كنت اسوق ... احننننننننننن يالا بسرعة و يالاااااااااا فشلة لين تحرك السيارة
في ناس ... و لو ما تكرر الموقف حتى تهيء لي انه عادة و عرف ... ما تعنيت و علقت ... والله انها اتمشى و توقف عند السيارة تسولف مع اللي معاها جنهم ما راح يركبون نفس السيارة ... و تركب ... و تسنع جانه شعرها حجابها اللي اهوا ... و تفتح و تسكر وووووو لي الحين ما شغلت السيارة ترى ... ما تحر ... اتكلم بصيغة مؤنثة لاني ما صادفت ريااال سوى هالحركة
موقف ثاني ... ليش لما الناس توقف عند مطعم فاست فود ... او كانتين السينما ... ما تقرر شنو تبي قبل لا يوصل الدور عندها
رحت موفي الويك اند اللي طافت ... واقفة بالدور جدامي بنتين ... وحدة سايحة على روحها و الثانية بالطريج ... اللي يايوا معاي خلصوا و ياوا ناس ورااهم و انا انطر هالحلوة و المزيونة ... نبي كاراميل بوب كورن ... و كاكاو ما ادري شنو ... و بيبسي لارج و وو
ياب شغلها ... امممم بعد واحد بوب كورن ... امممم ابيه ما شرينا حق ما ادري منو بيبسي ... و استمر الحال
جاااان اقوول بصوت مسموع : اوووووووووووووووووف
طلعت عفوية و الا انا صبري خرافي ... بس استفزتني بذكاءها الخارق ... لو نايمة قلنا ميخالف
سرعة البديهة نعمة من الله ... و الاحساس يا يكون موجود او لا
الله يعين عديمي الاحساس و يعنا عليهم

Sunday, February 12, 2006

raw3aa ..

للطهر اهله ... و للشرف رجاله
بهرني الصغير ... او الذي كان صغيرا ... عندما اشتكى لامه ... من بعض الصبية المشاركين في الرحلة التي قام بها ناديه
كان يتكلم بثقة و رجولة مبكرة جدا ... حدد ما لم يعجبه من تصرفاتهم ... اصدر قراره ... لن اذهب معهم مرة اخرى اذا لم يحسن المنظمين اختيار المنضمين الى النادي ... قالها ببساطة : يمه ما ابي يخربوني
نظرت اليه و معاني الاعجاب ظاهرة على محياي
من يعرفني ... يعرف انني من انصار الفطرة ... احب هذه الكلمة ... لها مليون بعد نفسي و فكري وووو عندي
بصراحة ... اي عقل واعي ... يعلق على موقف الصبي ... أليست فطرته السليمة من رفضت سلوك الذين معه ؟؟
أليست فطرته النقية ... من نفرت منهم و لم تحتك بهم الا عند الضرورة ؟؟
كان بعيدا عن اهله ... محرر من الرقابة نوع ما ... لماذا لم تز لقدمه مع الركب ... هو صغير ... بداية المراهقة
النفس العفيفة ... تأبى الانجراف ... تقود و لا تنقاد
كلمهم و هو الاصغر ... حتى انهم اذا رأوه ... التزموا الادب في حديثهم و هم الاكبر سنا
كم ذهلت من هذا الفتى
نحن نبرر لانفسنا ... نخلق الاعذار لاخطائنا ... نلف و ندور ... حتى لا نعترف بضعفنا امام المغريات
و اذا ما قارنا خبرتنا في الحياة ... بخبرته ... لابد ان نخجل
موقفه ذكرني بوقف شبيه ... كنت بالمرحلة المتوسطة ... اشتركت مع بنات من العائلة في مسبح للفتيات
لم استمر في الذهاب الا اسبوع واحد فقط ... الغريب ان امي الغالية لم تسألني او تجبرني على الذهاب
لكنني لا انسى حوار لها مع والدة احدى الفتيات ... تقول لها عن سبب عدم التزامي بالحضور ... اكيد شافت شي ما عجبها و كشت ... كيف عرفت بذلك !! سحر الام اكيد
لا اجد اروع من والدين ... تعبوا على تربية اولادهم ... الاروع ... ان تثمر هذه التربية فيهم ... فيردوا الجميل ... بأن يكونوا من الشباب الصالحين ... اصحاب الاخلاق و القيم ... يعملون بمبادئ و يتحركون داخل نطاق الدين الدين حياة ...
الدين حياة ...احمق من فصل بينهم ...

aKeeD a7La

عندما تنكسر صورة من تحب امامك ... عندما تصيبك شظايا من هذا الانكسار و تجرح وجنتك ... عندما تتألم من هذا الجرح البسيط
انظر لمن كسر هذه الصورة ... هل هو صاحبها نفسه ؟؟ نعم ... لا تستغرب فمرض الغباء منتشر بشدة ... كما ان تصاريف الحياة قد تحميك بإذن ربك الذي بالتأكيد يحبك ... لانه خلقك و ميزك ... فلا يرضى لك بالانحطاط اكثر تحت تأثير وهم متجدد
ان تتعب و انت صغير ... يعني ان الراحة اتية لا محالة عندما تكبر اكثر
ان تشعر بالام ... بالجرح ... بمعاناة بسيطة ... يصعد مستوى احساسك بغيرك ... يرتقي بمستوى انسانيتك... يقويك ... يفتح افاقا جديدة في ذاتك ... ابعادا كثيرة في عقلك ...
اصحاب العزة و الكبرياء يولدون كذلك ... لا يتصنعونهما ابدا ... تشعر بقوة شخصياتهم ... حتى انك تحس بهالة غريبة محيطة بهم تزيدهم جاذبية ... احساسهم بقيمتهم شيء فطري لا يكتسبه احد ... نعرف بعضنا البعض كما نعرف الدخلاء
قوة الشخصية ... تعريفها مغيب عند الكثيرين ... ان تكون لك مبادئ و قيم ... و عندك القدرة على ايصالها و اقناع الاخرين بها
فانت قوي الشخصية ... ليس العناد ... الحدة او الصوت العالي ... علاقة بالشخصية القوية
كتاب " جدد حياتك " لمحمد الغزالي ... مهم جدا لمن يحتاج ترتيب اوراق حياته
كانت لي خطط واضحة دقيقة صريحة ... اخترت كيف اسير اموري و كيف احدد الخيارات ... كيف انتقي علاقاتي مع الناس
لكن ... عندما تملك الغرور مني بنسبة بسيطة ... و شعرت- حتى لو للحظة- اني مسيطرة سيطرة كاملة ... و عندما راودني شك تافه بها ... دخلت في دوامة
لا اذكر منها شيء ... الا قيمة حياتي ... حياتي اللتي اخترتها انا ... قبل ان تخرج الامور عن سيطرتي ... لقضاء الله و قدره
يعني بيني و بين نفسي ... اعتبره اختبار قوي جدا ... قد اكون فشلت في بداياته ... الا انني ختمتها بنجاح باهر
اذا كانت لدي افكار سابقة لهذه المرحلة المظلمة ... فقد اصبحت راسخة ... اذا كنت مترددة بالطريق الذي انتقيت ... فأنا اليوم عاشقة له ... مروجة لمنافعه و ميزاته... اقول هذا ليس ردة فعل ... ابدا ابدا
انا هنا اسجل ما يخطر فبالي ... لذلك ... عندما أقرأ ما كتبت ... افرح كثيرا ... فأنا اشعر بحميمية خاصة مع الكتابة
لا ابدأ الا بفكرة بسيطة ... اضخ بعدها سلاسل من الخواطر و المعاني ... بسرعة كبيرة
كان لي دفتر سميك ... بدأت اكتب به منذ دخولي الثانوية ... الان هجرته ... مسكين ... يعتقد اني استغنيت عن البوح اللذيذ
لكن للكتابة هنا طعم اخر ... شعور غريب يغمرك ... عندما ترى ما كتبته يحتل حجما من ... شبكة وهمية
ههههههه ... ها هو الوهم مرة اخرى
من يحبك ... و يستحق حبك ... لن يجعلك تذرف الدموع ... هذه قاعدة
نعم ... اخطأت باختياري ... لكن ... شخصيا استفدت الكثير و الكثير
لم اكن يوما غبية ... و لن اكون ... السر و السحر يكمن في قلبي
اعلم هذا ... لا احتاج ان اصرح به ... اروع شيء حدث لي ... انني حضرت ... سقوط الاقنعة ... و انتهاء الفيلم
لكنني لم اصفق ... لانه تحت المستوى الفني المطلوب ... لم يرضيني ... ولم يقدر ان يرتقي الى مستواي
دفعت قيمة التذكرة ... شيء اكيد ... استمتعت ... لا انكر
لكن ... احب نهاية البطل ... ان تكون خيالية ... مشرفة ... تفيض بطولة و رجولة
نهاية بطلي ... اقصد بطل الفيلم الذي حضرت ... كانت اي شيء اخر ... الا البطولة او الرجولة


بكره .... احلى

Friday, February 10, 2006

9ij !

عذبة انت كالطفولة ........ كالأحلام كالحن........ كالصباح الجديد
كالسماء الضحوك......... كاليلة القمـــــــراء كالورد كابتسام الوليد

KNOWLEDGE woOow

اذا اتفقنا ان كل انسان مولود على الفطرة ... كما جاء في الحديث النبوي الشريف
اي انه يولد و قلبه على الاسلام فهو المقصود ب"الفطرة"... حتى تأتي ظروف التربية و البيئة فتغير هذه الفطرة او تبقى كما هي
في الصيف الماضي على ما اذكر ... قررت ان انكب على دراسة هذا الدين العجيب ... اعرف انني انتمي له ... لكن لنكن
صريحين ... هل نعرفه للدرجة التي نصل فيها مرحلة من الثقة تمكننا من عرضه على غير المسلمين ؟؟ عن نفسي اقول لا لست حتى قريبة منها
حتى اكون صادقة اكثر ... كنت قد اطلعت على قصص المهتدين الجدد ... و غبطتهم على فرحتهم بإسلامهم ... فقد اعتنقوه على
اقتناع تام ... و بعد دراسة مستفيضة و بحث عميق
كيف لي اذا و انا المسلمة ان أقبل حقيقتي كوني مسلمة بالوراثة !!! لا لم اقبلها حين اصطدمت بها للمرة الاولى بعد تفكير حتى اقبلها... الان بعد ان اعترفت بالخلل المتمكن من ذاتي
اعلم ان حالنا افضل من كثيرين ... فبعض المسلمين لا يفهم القران ... لان لسانه غير عربي
ومع ذلك يحفظه و يرتله بتجويد متقن ... كما هو حال اخواننا في اندونيسيا و باكستان و غيرها من الدول الاسلامية غير العربية
لكن ... لا اعتقد اننا استفدنا من هذه النقطة ... كوننا عرب ... و قد تنزل بلغتنا
المهم انني قررت ان اقرأ في الاسلام ... تماما مثل من هو في بحث عن الحقيقة الكاملة
هداني فكري الى البداية بقراءة سيرة النبي العطرة ... عليه افضل الصلوات و اجل التسليم
قرأتها في اكثر من مرجع ... و لن اتوقف
طبعا انا اعرفها كغيري من الناس ... لكن الجديد ... بالنسبة لي طبعا هو استشعار كل الاحداث و المواقف التي كانت
حتى انني تمنيت اني عشت في ذلك الزمن من كل قلبي ... كما لاحظت انني بعد قراءتها ... و تمكن معانيها من فكري ... بدت افهم القران الكريم بشكل متقدم عن ذي قبل ... فقد ذكرت السيرة الاحداث و الايات التي نزلت فيها ... كما نعلم انها مفصلة و مفسرة لكتابنا العظيم
ثم ... هداني عقلي هذه المرة ... و كخطوة جديدة الى الاستفاضة في قراءة مواطن الاعجاز القراني في الكون و الانسان و غيره
الحقيقة انني لم اقرأ كتابا في هذا المجال ... لكنني لجأت الى مواقع الكترونية متخصصة
شيء مبهر ... عظيم ... خطير ... مقنع لاقصى درجة ممكن ان تتخيلها ... خاصة اذا كنت صاحب خلفية علمية ... او انسان عقلاني
ترجح الحقائق و البراهين على اي شيء اخر ... و الاروع من كل هذا انه علم غير محدود ... فهو على الرغم من قيامه منذ 14 قرنا ... الا ان علماء العصر الحديث ... لا يزالون في بحث دائم ... مسلمين او غير مسلمين ... النتيجة واحدة
مطابقة اكتشافاتهم الجديدة ... مع ما ذكره الرحمن جل شأنه منذ زمن بعيد
اعتقد ... ان هذا افضل مدخل للتعريف عن الاسلام او الدعوة اليه ... عند الغرب ... مختبراتهم و معاملهم و مثقفينهم
يتكلمون عن ابحاثهم ... اي " شهد شاهد من اهلهم " بالتأكيد سيكون لصالح الاسلام نظرا لقوة الحجة القائمة على العلم بكافة اطيافه
الخطوة الثالثة ... اممممم ... مشتتة نوعا ما ... بين قراءة تفاسير للقران الكريم ... او كتب مقارنات بين الاديان
اعتقد اني سأذهب مع الخيار الاول ... منطقيا افضل
نقطة ..... حتى اشعار اخر

Monday, February 06, 2006

Q8...

افتخر باني كويتية ... و افتخر بتاريخ الكويت رغم كل ما يحيط بهذه الدولة الصغيرة من مصاعب و متاعب و مطبات
رغم وجودها في دائرة الخطر
جارة للعراق ... المهدد باندلاع حروب اهليه متعددة في اي لحظة ... فهو كالقنبلة قد تنفجر باي لحظة
ندعو الله ان لا يحدث اي من ذلك ... بالتأكيد ... سوف تتأثر الكويت

ايران ... تصر على تخصيب اليورانيوم ... تصر على استمرار بناء و تطوير مفاعلاتها النووية
الخطر ... ليس ان تضرب الخليج ... بل ان يكون هناك اهمال بسيط ناتج عن قلة الخبرة في هذا الميدان عند الاخوة الايرانيين
مع الاسف نحن اول من سيتأثر فالتلوث بمخلفات نووية خطر جدا جدا

قد تتسائل اين الفخر اذا ؟؟
الكويت ... دولة ديموقراطية ... بالحقائق و الادلة
اين تجد في العالم العربي ... رئيس الدولة ... يرغب بإعطاء المرأة حقوقها السياسية ... و يرد هذا القرار من مجلس الامة
لم يستخدم الامير -رحمة الله عليه - صلاحياته و يفرض القرار ... فمجلس الامة يمثل الشعب
قمة الديمقراطية

اين تجد ... دولة
يتم الرجوع الى مجلس الامة ... الذي يمثل الشعب مرة اخرى ... فيقرر الاخير باسم الشعب ان ينحى الامير لاسباب صحية تثبت عدم قدرته على تولي هذه المسؤولية... برغبة من الشيخ سعد لولا تأخر خطابه ... و يتم مبايعة من وجد اهلا لها من الاسرة

قد كانت هذه المحنة ... فرصة ذهبية للحاقدين على الكويت
نعم ضحك الشعب كله على قناة الجزيرة ... التي من يتابع اخبارها عن هذا الموضوع
يعتقد ان حربا قائمة ... و ان الكويتيون مساكين مهضومي الحقوق مسلوبي الارادة ... منقسمين بين الشيخ سعد و الشيخ صباح
لو لم نكن بالديرة ... لخفنا من شدة السواد المظلل الذي صورته الجزيرة للمشاهد

نحن بايعناهم منذ قرون مضت ... و تركنا امر الامارة لهم عن رضا نفس و طيب خاطر
كلنا ... كنا ننتظر القرار النهائي ... بحب و ثقة
لم تكن حياتنا مقلوبة او قلقة او غير طبيعية
لقد خسر جميع من راهن على وجود مشكلة قد تخلخل كيان الكويت المتين ... فظهر القرار و تم تطبيقه بكل انسيابية و احترام لاي طرف مشترك بالحوار ... في تقرير المصير


لم يقدم اي من الشيوخ على اخذ الحكم عنوة ... كأن يسافر الامير ... و يسلب موقعه من الدولة من ابنه مثلا
لم نتأثر ... فكل شيوخنا محبين للكويت ... اقصد المؤهلين للامارة منهم
لم نظلم يوما ... لم نطرد من الكويت ... او تسحب جنسياتنا منا ... لسبب اتفه من ان يذكر


قد اكون متأخرة جدا ... في كتابة افكاري عن هذه الاحداث
لكني قرأت اغلب المقالات التي ناقشت الموضوع ... و اختزنتها في عقلي حتى هذه اللحظة التي قمت بالكتابة

حروب اهلية بالعراق ... مفاعلات نووية في ايران ... حكومة جديدة غير متغيرة كثيرا عن سابقتها لقصر مدة عملها

انتي يا كويت ... باقية بإذن الله ... بخيرك لمن احتاج يوما ... بدعائنا ان يحميك الرحمن من كل شر
بشباب حريص على اعمارك و نهضتك ... لن تغزوك الشركات الاجنبية لتتطوري كما تم لغيرك ... لن يسكنك غيرنا نحن
ابنائك ... نحن جيل جديد ... مختلف تماما عن من سبقنا ...مع احترامنا للجميع... الا اننا على ثقة اننا سنحرص على غدك الافضل ... و انه سيكون الامثل ... نعدك بالخير كله

Sunday, February 05, 2006

THat's Us ..

قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم

يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت

Saturday, February 04, 2006

هذه امتك

مضحك جدا حال الغرب ... اكثر ما يضحكني فيهم ... مطاطية مبادئهم السامية ... هذه المبادئ تطبق على كل شيء ... الا انها تقف عندنا فقط ... نحن بني الاسلام
فرنسا ... تبهر العالم ... فهي بلد الحرية ... لكنها تمنع ارتداء الحجاب ... و منعا للاحراج ... عممت قرارها على اي زي له مدلول ديني او انتمائي ... يعني المطلوب ان يكون الجميع ... منصهرين في نموذج واحد ... معمم على امواج البشر ... غصبا لا طوعا ... لا اشتم حرية او ارادة انسانية في هذا القرار ... اكيد نيتهم زينة
طبعا ... موضوع الارهاب ... و التصاق صورة الارهابي ... بمظهر رجل الدين المسلم ... لحية كثة ... ملابس مهلهلة ... و غيرها من التفاصيل السخيفة و المكررة في كل افلام هوليوود ... هذا التزامن و الترابط من الصورة و الفعل ... فخ يسقط فيه السفيه ... و من ينقص عقله ميزان التفكير و الثقافة
زلقة بطيحة ... امريكا ياتها من الله احداث 11 سبتمبر ... التي ادينها بشدة ... لكنها اطلقت احقاد دفينة ... و اظهرت جبروت هذا العملاق الراسمالي ... و في الوقت نفسه ... كانت كمن نزع اخر قطعة ثياب تغطي جسد مشرد قبيح
المعادلة الصعبة ... مطروحة الان ... التدعي على رسولنا الكريم -صلى الله عليه و سلم- امر فاق حدود الغباء ... اولسنا في نظركم مجانين متطرفين ؟؟ الم تعتبروا من هجماتنا المتكررة ؟؟ سبحان الله .. خبر المخرج الهولندي الصريع لا يزال محل نقاش في الساحة الاعلامية
ويأتي من يتحدى ... احمق محاط بمن هم احمق منه ... لا اشجع العتف و لن اؤيده ابدا مهما كانت الاسباب
لكننا واضحين ... يا جماعة ... كل شيء الا المسااااااااس باحب خلق الله لنا ... و اكرمهم منزلا ... نبينا محمد
عليه الصلاة و السلام
تدخلتم في ما لا يعنيكم ... تكلمتم في ما لا تفقهون فيه ... لم نعركم اي اهتمام
لكن ... الا رسولنا ... اعتقد انها جملة بسيطة مفهومة
BBC
اليوم ... تابعت حوار ... يقول فيه ... من الصعب على المسلمين ان يفهموا قيمنا ... يجب ان يعلموا اننا لن نغير مفاهيم الحرية ... و لن نقف الا عند ما تمس هذه الحرية
تكلم رجل مصري ... و اخر من باكستان ... قالوا ان المسلمين يقدرون حرية التعبير ... لكنها يجب ان تقف عند حد معين
لما اكمل النقاش ... لا اعرف لماذا ... فقد سرحت بعيدا ... رجف قلبي ... عندما وعيت على حجم المشكلة
لقد اهننا انفسنا ... زمنا طويلا ... حتى اصبحنا مداسا للعالم ... و جاء وقت ... مع الاسف اننا فيه ... و نشهد اهانة اجل الخلق
شديدة على نفس المؤمن ... بسيطة جدا على المنافق
والله انه امر عظيم ... ابكى عيوني ... لاحساسي بالعجز عن الدفاع عن حبيبي عليه الصلاة و السلام
لا تؤمن حتى يكون الرسول احب اليك من نفسك و مالك و اهلك ... كيف يأتي بعد هذا الحديث ... من يقلل من اهمية الحدث ... و يسخر من المقاطعة ... و يحاول الاستخفاف اكثر و اكثر ... معتقدا ان الامر متروك له ... او ان الناس في جهل عميق ... لدرجة الانصات لما يهذي به
نعم للمقاطعة ... الاقتصادية ... و السياسية
اليهود على غيهم و تشردهم ... اقاموا الدنيا و لم يقعدوها عندما قال احد المفكرين ان ارقام ضحايا " الهولوكوست " مبالغ فيها
و يا ويله يا سواد ليله ... من يعادي السامية ... حتى و لو بالنظرة
التحرك ... كان رائع ... و لو انه بطيء ... لكن ما يسعد الروح ... هو انتفاضة المسلمين في كل بقاع العالم ... نصرة لنبيهم
توحدوا ... و هم المتفرقون دائما ... قربهم الجرح ... و هبوا ليكفوه الاذى ... الاذى الذي مسهم هم ... فحبيبنا لا يضره عوي الكلاب الضالة
لم يضره كيد قريش ... و هم اهله ... و قد ايده ربه ابداا ... لكنها فتنة ... حتى تحي في نفوسنا حب هذا النبي الكريم ... و تظهر لنا مدى قوتنا حين نتحد ... و سوف نتحد يوما ... لا شك في ذلك
قرأت خبر في الجريدة اليوم ... ان احد المحامين الكويتين ... مقدم على رفع دعوى على الصحيفة ... بدعم كويتي و خليجي
و سوف يقدمها باسم احد السادة الهاشميين ...و اعتقد ان الدكتور وليد الطبطبائي مرشح لذلك
كي تكون الدعوى ... مساسا بشخصه ... نظرا لانه من نسل بني هاشم
ادعوا الله ان يوفقوا ... و ان تقوى حجتهم ... و يغلبوا
و ان تستمر الخسائر المادية على من استهان بنا ... فهم عبدة المال ... و مهما اتسعت دائرة المقاطعة ... لن نخسر شيئا بل هم الخاسرون و الخاسئون
a7la-eng

Friday, February 03, 2006

BLaa bLAaa BLAA

احساس يتعب ... حيل و حيل الحيل ... ان يرخص بك ... من عشت معه سنين عمرك
واحد و عشرين سنة ... اشعر اني لي عقل يحمل حكمة من في الخمسين ... اعرف متى انسحب ... و متى ابادر
من يعرفني ... و هم نادرين ... يقول اني كالطفلة ... لا تحب ان تكون في مكان ... الا و هي مرغوبة ... و مرغوبة جدا
اعترف بهذا ... لكني كبرت ... و من الحياة تعلمت ... خسرت علاقات حلوة ... كما خسروني

احب نفسي ... ليس غرورا او نرجسية ... احبها ... و اعيش معها بسلام و صلح ... بيني وبينها اشارات حسية
اتبع احساسي كثيرا رغم اني كثيرة التفكير ... لكن القرار الاخير دوما لاحساس يختلجني سببه مجهول و غامض
افخر بكل من مروا بحياتي ... مهما كانت ذكراهم ... لكنهم لو لم يكونوا مؤثرين بشكل ما ... ما ذكرت لهم مرورهم الكريم


تغيرت ... نعم ... كبرت ... كثيرا
لاول مرة بحياتي ... اقف ... و ارفض ان اجامل من لم يجاريني ... حبيت نفسي اكثر ... فقد ايقنت ان ردود افعالي موزونة على حجم الفعل ... و الا لكنت قد سلكت طريق الصد منذ قروون
رغم كل ما في روحي من حب له ... الا انني وضعت الطيبة الساذجة جانبا و قلت لا
لا احتاج ان انزل درجة عن مبتغاي ... و لا احتاج ان اتجاوب مع من يرخص بي متى ما اراد
كانت تأخذني اللحظة ... لاني عندما احب ... احب
اما الان ... كان القرار ... مشاعري صادقة جدا ... لن اضيعها على اي انسان


لم اكن يوما حقودة ولن اكون ... احببت الصراحة اللبقة الدافئة ... و سعيت لان تكون هي احد اساليبي في التعبير
الى الان ... ضميري مرتاح الحمدالله ... لاني اوصلت ما اريد بالضبط ... المشكلة ... اين من يفهم
قدرت الصدق ... فيه ... و قدرته لابعد حد ... عندما انسحب ... حتى لو تكلم و قال لا اعني له شيئا ... فالامر سيان بالنسبة لي
المسألة كلهاااااا عنده ... و لا تعنيني ... اعرف اين اقف ... عند نفسي ... لا توجد عندي امور مهزووووزة او غير واضحة


الوفاء ... يحتل ثلاث ارباع مشاعري في كل شيء ... يعز علي ان يخسر انسان موقعه من نفسي
الغريب اني اكافح لبقائهم اكثر منهم ... هنا ... طرأ التغيير
حتى انا والدي يقول دائما : الواحد يحبب نفسه و يكره نفسه

غير الوفاء ... هناك الحنين ... احن لهم حنينا مؤلما لانه مكبوت ... فليس هناك من يستحق ان اكلف نفسي عناء التعبير
هم كثيرون ... منهم من اراهم ... و البعض الاخر يختفي
قد تصلني اخبارهم او تنقطع عني

كبرت ... و اصبحت اقدر الامور تقديرا افضل
و حكمة هذه السنة ... من يحبك ... سيعود ... ان كانت مشاعره صادقة
و قد عاد منهم من عاد ... و وجد مكانه خاليا ينتظره ... و لم يخيب ظني فيه
انتظر البقية ... و اعرف... من منهم في طريق العودة ... و من اضاع الدرب
But ... sTiLL ... DON't BE LATe :*

a ThoUgHT ...

على امتداد النظر ... عن اليمين و الشمال ... مخيمات و مزارع حتى يخيل لك انها الى اللا نهاية
تذكرت فكرة ... دائما ما تخطر لي ... عندما ارى جموع من الناس ... او اي شيء يعبر عن تجمعات معينة
احادث نفسي ... تخيلي ... كل مخيم ... فيه قصة ... مشكلة ... مأساة
تخيلي ... و نحن نمر عبرهم او حولهم او من خلالهم ...كيف تتباين مشاعر كل شخص
بين فرحة و غصة
سبحان الله ... رجل بهذه اللحظة قد بلغه وفاة عزيز
اما جاره ... فقد طار فرحا باللحظة نفسها ... لقدوم فرد جديد للعائلة
هذا حال الدنيا .... لكن الامر يدعو للتأمل حقا .... نسير على الطريق و انا انظر للاضواء .... و ابتسم .... كيف يشعر الانسان احيانا انه وحيد ... تعيس ... مهموم
و همه تافه اذا ما قورن باحد ساكني هذه النقاط المضيئة ... فرحت لهذا الخاطر ..كثيرة هي الاضواء المتناثرة ... متأكدة ان بينهم شخص ... يمر بما امر به ... يخالجه نفس الاحساس او حتى امر و اقسى ... اختفى احساسي بالوحدة ... التفت الى اخي ... و استمعت الى حديثه المضحك ... حتى وصلنا

Wednesday, February 01, 2006

DeNya :)

لا تاقف الدنيا على اول طريق .... فرقا الاحبة... يا هوى
لا تسأل جروحي... متى خان الرفيق ... عهد المحبة و الهوى
.....................
لا ناحت نجوم السما .... و لا تاه في الظلمة قمر
مرتني الدنيا بتسأل عن خبر
ما به جديد
عشاق .... ليلة... تفارقوا .... و صاروا
بعيد
.......................

sO soOn ..

احلى شي بعمري احب اسويه هههههههههه لا ابالغ ... من الاشياء اللي استمتع فيها

لما يخلص الكورس ... يعني هالوقت ... و تطلع النتايج ... و اركض ارووح وييين ؟؟
MY sUpEr cOoL maJor SHEeT ;D

it's so colorful .. so unique .. all the boXes have been colored .. each color represent a certain course .. so u could see my progress in classes as well as my art taste ;Pp

The imazning thing .. is that my empty boxes .. are so few now .. i can count them .. wait
hehehe woOoow .. iam not tell'N


يعني التخرج قريب ان شالله ... من الخبة ... مشغوولة حاليا ... و مشغوولة جدا ... افكر بمشروع تخرجي
الله يوفقني يا رب ... و يعطيني على قد نيتي